الصفحه ٤٤ : عليه السلام ، أمه حديثة أم ولد ، ولد
بالمدينة في شهر ربيع الاخر رابعه يوم الاثنين سنة اثنتين وثلاثين
الصفحه ٥٧ : (٤). ومن جاء فيه قوله تعالى (ومن عنده علم الكتاب) (٥). روى الثعلبي في تفسيره بطريقين أنه علي بن ابى طالب
الصفحه ٥٩ :
ثبت لله ولرسوله ، وهو نص في وجوب طاعته على أبلغ وجه ، فبأي دليل قصد بيته
بالاحراق ليبايع أبا بكر
الصفحه ٦١ :
النبي صلى الله عليه وآله بذلك ، فقد روى ذلك في الجمع بين الصحاح الست بست طرق (١) ألفاظ متونها مختلفة
الصفحه ٧٣ :
في صحيحه ، ورواه غيره من أهل النقل ، وكان ابن عباس يقول : الرزية كل
الرزية ما حال بيننا وبين كتاب
الصفحه ٩٠ :
و (مبين) في نفسه وما لحقه البيان وهو (المبين) اسم فاعل و (ناسخ) و (منسوخ).
وتحقيق ذلك
ونحوه من
الصفحه ٩٨ : ).
وقد يراد
بالقوي مروي الامامي غير الممدوح ولا المذموم ، أو مروي المشهور في التقدم غير
الموثق.
والاول
الصفحه ١٠١ :
الاجازة. وأما عندنا فالذي يظهر أنه يستعمل في الاعم منها ومن القراءة
والسماع.
الخامس
: المسلسل
الصفحه ١١٣ : فيجعل عن آخر ليرغب فيه ، كأن يكون عن محمد بن قيس فيجعل
عن محمد بن مسلم.
وهو حرام
لتضمنه الكذب ، ومن
الصفحه ١١٨ : فيجيبه فيها بالجواب ثم يجيبه بعد ما ينسخ ذلك الجواب ، فنسخت
الاحاديث بعضها بعضا (٣).
ومثل ذلك ورد
عن
الصفحه ١٢٣ : مجلس الدرس أو الحديث أن يتطهر ويتطيب ويلبس الثياب البيض
النظيفة ويجلس بوقار تمكناً في مجلسه.
وإذا رفع
الصفحه ١٢٤ : (١).
ويستحب أن يختم
مجلس الدرس والحديث بحكايات ونوادر وانشادات تناسب الحال في الزهد والاداب ومكارم
الاخلاق
الصفحه ١٤٣ : روايته ، لان فيه نوعاً من الاذن وشبهاً من العرض والمناولة.
ومنعه بعضهم ، لبعده
عن الاذن.
ولا بأس به
الصفحه ١٥٤ : السلام عن مسألة فأجابه فيها.
فقال : ارأيت
ان كان كذا وكذا ما كان يكون القول فيها.
فقال له : معه
ما
الصفحه ١٥٩ : حال ـ نحو (قال رويت عن ابن ابى عمير) لم يكن به بأس الا أنت
طويل ولا ثمرة مهمة له.
وأما ما في آخر