الصفحه ٨٨ :
أصول
(في التعريفات
والتقسيمات والاصطلاحات)
(في الالقاب)
(اصل)
موضوع هذا
العلم في الاصل
الصفحه ٩٣ : وستون ثم لم يزل العدد في ازدياد على التوالي الى
يومنا هذا ، وحديث (انما الاعمال بالنيات) غير متواتر وان
الصفحه ١٠٠ :
يوم صومكم). قال بعضهم : هذان حديثان يدوران في الاسواق وليس لهما أصل في
الاعتبار.
الثالث
: المسند
الصفحه ١٤١ : في الصحة
والقوة كالمناولة المقرونة بالاجازة.
وأما المجردة
فمنع الرواية بها قوم ، [لان الكتابة لا
الصفحه ١٤٤ : ، فانها حق (١).
وإذا وجد حديثاً
في تأليف شخص قال (ذكر فلان) ، وهذا منقطع لاشوب فيه ، وذلك إذا لم يعلم
الصفحه ١٦٠ : أيضاً ، لان المراد معلوم.
ولو لم يذكر في
أول الكتاب أو المجلس السند وقال الشيخ أؤ القارئ (وبسندي الى
الصفحه ١٦٤ : والعداوة والحرب.
فهذا يدل على
أنه لم يكن آمن وكان منافقاً ، أو أنه ارتد بعد موت النبي (ص) كما جاء في
الصفحه ١٦٥ : .
فكيف يجترئ من
يؤمن بالله واليوم الاخر ويحب الله ورسوله أن يسب كل الصحابة ، هذا مما لا يتوهمه
عاقل في
الصفحه ٢٠ :
تحقيق الكتاب
طبع هذا الكتاب
لاول مرة على الحجر في سنة ١٣٠٦ بخط احمد بن الحسين التفريشي واهتمام
الصفحه ٢٧ : أعماله وبلغه
آماله : لما كان التفقه في زماننا هذا واجبا على كل المكلفين ، وبه تحصل السعادة
في الدنيا
الصفحه ٢٨ :
عثمان عن ابى عبد الله عليه السلام قال : إذا أراد الله بعبد خيرا فقهه في الدين (١).
ولا ريب أن
التفقه
الصفحه ٣٤ : الله عليه وآله : من سلك طريقاً
يطلب فيه علماً سلك الله به طريقا الى الجنة ، وان الملائكة لتضع أجنحتها
الصفحه ٣٨ : ، وقد تلوت عليك منها جملة
بعضها يتعلق بفضل التفقه في الدين وبعضها يتعلق
__________________
فانه هو
الصفحه ٤٠ : يعقوب الكليني.
(أصل)
وقد جرت عادة
المؤلفين في أصول الحديث من علماء العامة بتعريف من نقلوا عنه الحديث
الصفحه ٤٨ : بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجى ومن تخلف عنها هلك (١).
ومن المعلوم
أنه لم يتمسك بهم ولم يركب في