الصفحه ١٦٦ : كافراً بغلو أو تجسم أو شبههما ، فان تفاوت مراتبهم
في ذلك لا يعلمه الا الله تعالى.
(اصل)
أذكر فيه سبب
الصفحه ١٧٢ :
حتى يلقى من يخبره ، فهو في سعة حتى يلقاه (١).
وسيأتي نحو هذا
في حديث عمر بن حنظلة.
وقد استفاض
الصفحه ١٧٤ :
واعلم أن
المحققين من العلماء على وجوب الفحص في الترجيح على المجتهد ليعمل بالراجح ، بل
كاد يكون
الصفحه ١٨٤ : تدع لاحد كلاماً ، فيها علم الحلال والحرام ، وان أصحاب القياس طلبوا
العلم بالقياس فلم يزدادوا من الحق
الصفحه ١٩٦ :
هذا مع ما
قدرووا في صحاحهم عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : من صلى علي ولم يصل على
آلي فقد
الصفحه ٧ :
تعريف الكتاب
قال في رياض
العلماء : ومن مؤلفاته كتاب (وصول الاخيار الى أصول الاخبار) ، وهو كتاب
الصفحه ١٢ :
انتقاله
من وطنه الى ايران :
قال في الرياض
نقلا عن المولى مظفر علي المذكور :
وقد توجه هذا
الصفحه ١٥ :
وردد الطرف
في أطراف ساحتها
وارح الروح
من أرواح أرجاها
الى آخرها
الصفحه ٣٢ :
اخلالا : هي شجرة أصولها في التخوم وفروعها في النجوم ، فهم غيوث غامات في
الجدب وليوث غابات في الحرب
الصفحه ٣٧ : يحتاج إليه في العلوم الاسلامية من المنطق والحكمة والعلوم الرياضية
والاديبة وغير ذلك كله فضلا لا يضر من
الصفحه ٤٥ :
يتصل منهم بالنبي (ص) ، وقل أن يتفق لنا حديث صحيح عن النبي ويكون من غير
طريقهم.
وهذا هو السبب
في
الصفحه ٥٠ :
ورواه الحميدي
في الجمع بين الصحيحين بست طرق (١).
ورواه الثعلبي
في تفسيره بثلاث طرق ، ورواه أيضاً
الصفحه ٦٥ :
تعالى بانقلابهم لم يحسن منه التوبيخ عليه.
وأما ما رووه
في شأن الصحابة اجمالا أيضاً فمنه :
ما
الصفحه ٧٢ :
وكذلك روى هذين
الحديثين في الجع بين الصحيحين ، وروى في الجمع بين الصحاح الست أن رسول الله (ص) قال
الصفحه ٨١ :
وانه كان مجتهداً في قتال أمير المؤمنين وقتله الانصار والمهاجرين ، وأنه
يجوز أن يعول عليه في معالم