الصفحه ١١١ :
قلت : الجرح
انما قدم لما فيه من زيادة العم ، والزياة هنا مع الواصل.
الرابع
عشر : الغريب والغريز
الصفحه ١١٧ : كثيراً ، كما وقع في كثير من التهذيب فتنبهنا له وأصلحناه من فهرست الشيخ
الطوسي أو من باقي كتب الاحاديث
الصفحه ١٤٥ :
تنبيه
:
من رأى في هذا
الزمان حديثاً صحيح الاسناد صحيح الاسناد في كتاب أو جزء لم ينص على صحته
الصفحه ١٥٠ :
ولا شبهة أن كتابتها
في زماننا هذا واجبة كما تقدم بيانه.
فروع
:
(الاول) إذا
وجد المحدث في كتابه
الصفحه ١٥٦ :
النحو أن يدخل في جملة قول النبي صلى الله عليه وآله (من كذب علي متعمداً
فيتبوأ مقعده من النار
الصفحه ١٩١ : ، وكذا لا يحتج به
إذا قال (فلان أو غيره).
(السابع) لا
تقبل رواية من عرف بالتساهل في سماعه أو اسماعه
الصفحه ٤ : عليهم السلام في ذلك بالزيادة والنقصان ، أولهم آخرهم وآخرهم أولهم ـ أولنا
محمد وآخرنا محمد وأوسطنا محمد
الصفحه ٥٤ :
الا وعلي رأسها وقائدها وأميرها وشريفها ، وقد عاتب الله أصحاب محمد (ص) في
القرآن وما ذكر علياً الا
الصفحه ٦٧ : طرق ، كل ذلك في الجمع بين الصحيحين.
ومنه أيضاً في
مسند ابى الدرداء في الحديث الاول من صحيح البخاري
الصفحه ٦٩ :
فيه (١) وليس الالعلمه بعدم صلوحه له ، ومن شك عند موته فقال : ليتني كنت سألت
النبي (ص) هل للانصار
الصفحه ٧٥ :
ذلك حكم بما لم ينزل الله تعالى.
وتقول في الدين
وأبدع في ترتيب التراويح جماعة (١) ، وقد أجمع كل
الصفحه ٨٥ : وأجلائهم المقررين في كتب الرجال
عندنا ممن لم يخل عن أهل البيت طرفة عين أو رجع إليهم عند ما ظهر له الحق
الصفحه ١١٩ : الحذاق.
ويكون في
الاسناد والمتن ، فمن الاسناد مثل (بريد بن معاوية) بالباء المضمومة والراء ، ربما
يصحف
الصفحه ١٢٥ :
ولا ينبغي أن
يمتنع من بذل الحديث لاحد لكونه غير صحيح النية ، فانه يرجى له صحتها ، فقد جاء في
الصفحه ١٤٠ : روايته) فيجيبه إليه من غير
نظر فيه وتحقق لروايته.
وهو غير جائز ،
الا أن وثق بخبر الطالب وصدقه وديانته