الصفحه ٨٦ :
على ما في الصحاح الست للعامة متوناً وأسانيد ، وهذا لا يخفى على من نظر
فيه وفيها.
توفي هذا الشيخ
الصفحه ١٠١ :
الاجازة. وأما عندنا فالذي يظهر أنه يستعمل في الاعم منها ومن القراءة
والسماع.
الخامس
: المسلسل
الصفحه ١٠٩ : تفرد به ثقة أو غيره.
وهو مشكل ، فان
اكثر أحاديثنا وأحاديثهم من هذا القبيل ولم يطلق عليها أحد اسم
الصفحه ١٢١ :
آداب المحديثين والعلماء
(اصل)
اعلم أن علم
الحديث علم شريف جليل ، ومن هو من علوم الاخرة ، من
الصفحه ١٣٣ : ء
المعروف بينهم أن يقول فيما سمعه وحده من لفظ الشيخ أو شك هل كان معه أحد (حدثني) ومع
غيره (حدثنا) وفيما قرأه
الصفحه ١٣٦ : لاهل زماني أو لمن أدرك جزءاً من حياتي).
وفيه خلاف ، والاقوى
أنه كالالولين وقد استعمله اكابر علمائنا
الصفحه ١٤٠ :
شيوخ الحديث يرون لها ميزية.
ومنها : أن
يأتيه الطالب بكتاب ويقول (هذا روايتك فناولنيه وأجزني
الصفحه ١٤٨ : يروى من الحفظ.
وهو عنت (١) بين بغير نفع ظاهر ، بل ربما كان أضر وأقبح ، لان الحفظ لصعوبته وعسره يلزم
الصفحه ١٥١ : أن يتعمد
تغيير صورة المتن والاختصار منه وابدال لفظ بمرادفه للعالم بمدلولات الالفاظ كما
يأتي.
وقيل
الصفحه ١٥٥ : كلمة فحسن أن يقول بعد قراءتها (على الشك) أو (على الظاهر) أو نحو ذلك
، ليتضمن ذلك اجازة واذناً من الشيخ
الصفحه ١٥٧ :
الرواية. ومنه ما إذا وقع من شيخه شك في لفظه فليبين ذلك.
وان كان قد
حدثه عن حفظه حال المذاكرة
الصفحه ١٥٨ : ءة أو اجازة أو نحو ذلك ، أو المراد رويت عن محمد
بن يحيى بنوع من أنواع الرواية.
فإذا قال بعد
ذلك (عن
الصفحه ١٥٩ :
(قراءة) أو (سماعاً) أو نحو ذلك ـ فكيف يجزم بواحد من هذه المعاني.
نعم لو تحرى
لفظاً يصلح على كل
الصفحه ١٨٠ : صاحبا الصحيحين وغيرهما من أئمة الحديث عندهم
بكثير من المبتدعة غير الدعاة.
أما من كفر
ببدعة فلا تقبل
الصفحه ١٩٤ : الكتاب بعد البسملة اسم الشيخ المروي عنه وكنيته ونسبه
ونحو ذلك من التعريف والتوضيح ، وان أضاف تاريخ السماع