الصفحه ١٦٤ : الاخبار
الصحيحة عندهم ، لان من يجب النبي لا يبغض ولا يحارب أهل بيته الذين اكد الله
ورسوله كل التأكيد في
الصفحه ١٧١ : علمائكم أيضاً ، بل بين كل الطوائف من أصحاب الملل
والنحل.
(اصل)
ومن أعظم
المهمات عند الفقهاء والمحدثين
الصفحه ١٧٢ :
حتى يلقى من يخبره ، فهو في سعة حتى يلقاه (١).
وسيأتي نحو هذا
في حديث عمر بن حنظلة.
وقد استفاض
الصفحه ١٧٩ : إذا أمكن تأويلهما أو حملهما على بعض الوجوه ، فانه يجب عند من يعمل بهما
ويرجح ذلك على طرحهما بالكلية
الصفحه ١٨١ : فأنا قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم
أقله (٢).
وروينا عنه عن
عدة من أصحابنا عن احمد بن محمد بن
الصفحه ١٨٣ :
(اصل)
وقد تواتر
النقل عندنا عن علي عليه السلام وعن الائمة المعصومين من أبنائه وعن كبراء الصحابة
الصفحه ٩ :
السيد علي بن
عبد الحميد النجفيي ، له شرح أصول دراية الحديث من علماء أول المائة الثامنة ، يروي
عن
الصفحه ٢٥ : ء ، الذي خلق الانسان فأجزل
عليه الاحسان ، حيث أقام من نوعه أقواما فجعلهم لملته قواماً وعلى أمته قواماً ، ثم
الصفحه ٣٤ :
يدل على شرفهم.
وأما ما يدل
على شرفه وفضله والحث عليه من السنة المطهرة فهو اكثر من أن يحصى ، فقد
الصفحه ٤٠ : يعقوب الكليني.
(أصل)
وقد جرت عادة
المؤلفين في أصول الحديث من علماء العامة بتعريف من نقلوا عنه الحديث
الصفحه ٤٤ : ومائتين ، واختاره
الله بسر من رأى يوم الاحد. وقال المفيد يوم الجمعة ثامن شهر ربيع الاول سنة ستين
ومائتين
الصفحه ٦٨ : قال لعلي : ان الامة ستغدر
بك من بعدي (١).
وروى أبو بكر
الحافظ ابن مردويه من أكابر السند باسناده الى
الصفحه ٧٠ : تعالى في قوله (وأنذر
عشيرتك الاقربين) (٢) ، فكيف لم ينذر علياً وفاطمة الحسن والحسين والعباس ولا
أحداً من
الصفحه ٧٧ :
أسأل الله أن يأخذ لي حقي منك (١).
ومن ضرب عمار
بن ياسر حتى حدث به فتق بغير جرم منه الا أنه نهاه
الصفحه ٨٤ : عليه
وآله من تخلف عنه ، وفي احراقهما بالنار بيت علي وفيه علي وفاطمة والحسنين وهم أهل
البيت الذين طهرهم