الصفحه ٧ : وطهران وغيرهما. وهو كثير الفوائد والمطالب ، وهو ثاني مؤلف في علم
الدراية من طريقة أصحابنا ، وقد سبقه
الصفحه ٨ :
في دراية الحديث ، لكنه نقل الاصطلاحات من كتب العامة كما ذكره ولده وغيره.
وقال السيد
الصدر رحمه
الصفحه ٢٨ : عليهم السلام في المعارف
والحلال والحرام من أعظم المهمات واهمال ذلك ـ خصوصا في زماننا ـ من اكبر الملمات
الصفحه ٤٨ :
وهو أخذ بباب الكعبة قال : من عرفني ومن أنكرني فأنا أبو ذر ، سمعت النبي (ص)
يقول : ألا ان مثل أهل
الصفحه ٥٨ : وجابر عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال : ذكر علي عبادة (٢).
ومن هو من
النبي والنبى منه ، لقوله صلى
الصفحه ٦١ :
ضمن طي
الكتاب بالعنوان
ولقد علم كل
الخلق من العامة والخاصة أنه لم يسأل أحد منهم قط فتردد ولا
الصفحه ٧٨ :
ومن تبرأ منه
كل الصحابة ، فكانوا بين قاتل له وبين راض ، حتى تركوه بعد قتله ثلاثة أيام بغير
دفن
الصفحه ٩٧ :
اكثر أحاديثهم ، وقبله اكثر علمائهم وعمل به عامة فقهائهم ، بناءاً على
قاعدتهم من عدم اشتراط علم
الصفحه ٩٨ :
وهو عندنا ما
رواه من نص أصحابنا على ثقته مع فساد عقيدته بوقف أو عامية أو شبههما. وقد يسمى (القوي
الصفحه ١١٦ : .
سمي ذلك (رواية
الاقران) لان أحدهما روى عن قرينه.
ومنها : المدبج
بضم الميم وفتح الدال المهملة وتشديد
الصفحه ١٢٤ : العلم
وكمال القوة ، ومنعه بعضهم قبل الاربعين.
وليس بشئ.
والحق أنه متى
احتيج الى ما عنده من العلم جلس
الصفحه ١٣٤ : الاجازة لكل السامعين برواية ذلك الكتاب ما قرئ منه وما لم يقرأ ، وان كتب
لاحدهم كتب (سمعه مني) أو (علي) أو
الصفحه ١٤٥ :
تنبيه
:
من رأى في هذا
الزمان حديثاً صحيح الاسناد صحيح الاسناد في كتاب أو جزء لم ينص على صحته
الصفحه ١٤٩ :
منها إذا قام الرواي في الاخذ والتحمل بما تقدم من الشروط ، فيجوز حينئذ
الرواية من أصله إذا كان
الصفحه ١٥٤ : أجبتك فهى من شئ فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، لسنا (١) من رأيت في شئ (٢).
فهذه الاحاديث
تدل