الصفحه ٨٢ :
رجلا ، وقد قتل بسببها من أولاد الانصار والمهاجرين واتابعين سبعة عشر ألف
وثمانمائة وستون
الصفحه ٩٣ : نقله الان عدد التواتر
وزيادة ، لان ذلك طرأ عليه في وسط اسناده.
ومنها
(آحاد)
وهو بخلاف ، وهو
ينقسم
الصفحه ٩٤ :
وقد يطلق عليه (المتصل)
و (المعنعن) وان كان كل منهما أعم منه.
وقد يطلق نادراً
الصحيح على سليم
الصفحه ١٠٠ :
وهو ما اتصل
سنده كائناً من كان ، أي لم يسقط منه أحد من الرواة ، بأن يكون كل واحد أخذه ممن
هو فوقه حتى
الصفحه ١٠٥ :
وبعض الناس
يسمي الموقوف (أثراً) كالمقطوع الاتي ، وليس بحجه وان صح سنده.
واعلم أن من
الموقوف قول
الصفحه ١٠٦ : الرجال الذين بينهم وبين من رووا عنهم معروفة لنا ، لذكرهم لها في
ضوابط بينوها بحيث لم يصر فرق بين ذكرهم
الصفحه ١١٢ :
ويقال للحديث
الواقع فيه العلة (المعلل) بفتح اللام ، ولحن من قال (معلول).
أما وقوع العلة
في المتن
الصفحه ١٢٧ : امكانه ، ويبدأ بالسماع من أعلم وأتقى من يعلمه من الشيوخ ، فذا استوفى ما
عنده أو غرضه منه طلب من عنده
الصفحه ١٣٩ :
فالمقرونة على
أنواع :
الاجازة مطلقاً
، واكمل منها أن يقرأ من أول المناول حديثاً ومن وسطه حديثاً
الصفحه ١٤٢ : ) ، ولا يجوز
اطلاق (حدثنا) و (أخبرنا) مجردين ليتميز عن السماع وشبهه ، وان جوزهما كثير من
المحديثن.
وإذا
الصفحه ١٤٦ :
الثالث : العلو
بالنسبة الى رواية أحد الاصول الخمسة أو غيرها من الاصول المعتبرة.
وقد اعتنى بها
الصفحه ١٦١ : بدون البيان ، ولقد وقع لنا ولكثير من المتأخرين الالتباس في كثير من
الرواة ، لحصول الاشتراك في أسمائهم
الصفحه ١٦٢ :
لطال واتسع المجال.
وقد كفانا
المتقدمون البحث عن ذلك فيما ألفوه من الكتب النفيسة ككتاب الحافظ ابن
الصفحه ١٧٥ : ؟ قال : ينظران من كان منكم ممن قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف
أحكامنا فليرضوا به حكماً فانني
الصفحه ١٨٦ :
وانما قلنا (ولم
يعارضه أقوى منه) ليخرج ما جاء مخالفاً للكتاب العزيز أو السنة المتواترة أو قام