الصفحه ٥٥ : في الصحيح عن ابى الحمراء قال : قال
رسول الله (ص) : من أراد أن ينطر الى آدم في علمه والى نوح في فهمه
الصفحه ٧٢ : تعالى (واني
سميتها مريم) (٣).
وهذه الاخبار
الصحيحة عندهم تدل على أن من آذى فاطمة أو أغضبها فقد آذى
الصفحه ١١١ :
قلت : الجرح
انما قدم لما فيه من زيادة العم ، والزياة هنا مع الواصل.
الرابع
عشر : الغريب والغريز
الصفحه ١٢٠ : ، نحن من عنزة ، صلى الينا رسول الله صلى الله عليه وآله. يريد بذلك ما
روي أنه (ص) صلى الى عنزة ، وهي حربة
الصفحه ١٥٢ : الالفاظ ويعرف خواصها
ومقاصدها ويعلم عدم اختلال المراد بها فيما أداه.
وقد ذهب جمهور
السلف والخلف من
الصفحه ١٩٧ : الضيق.
وأما الحواشي
من غير الاصل كشرح وبيان غلط واختلاف رواية أو نحو ذلك فليكتب على غير نسق اللحق
بخط
الصفحه ٢٠٤ : ................................................. ١٢٦
لزوم استعمال ما تعلم الطالب من الآداب والسنن................................. ١٢٧
وجوب توقير
الصفحه ٢٠٥ : رواية الحديث......................................................... ١٤٨
الرواية من الحفظ والكتب
الصفحه ٢٠٦ : بالحديث الصحيح................................................ ١٨٥
في من تقبل رواية ومن لا تقبل منه
الصفحه ٦ : والموانع
تمنعني عن تحقق هذه الامنية ، وانتظرت الفرصة حتى من الله تعالى علي بها في هذه
الايام ، فقابلته على
الصفحه ٤٦ : وقوعه من غيرهم وثبت أن ما اهتدوا إليه
هو الحق ، ومن كان كذلك كان أحق بالاتباع ، لقوله
الصفحه ٥١ :
المذكور من النبي صلى الله عليه وآله عليهم وجب الرجوع إليهم ونقل الاحكام عنهم ، لعدم
حصول ذلك في غيرهم
الصفحه ٧٩ : تعالى (ان تستغفر لهم سبعين
مرة فلن يغفر الله لهم) (١) ، فلو لم يكن من أشد المنافقين نفاقاً ما دعا عليه
الصفحه ١٩٣ : فصحاء (١).
وبعضهم يكره
شكل ما عدا الملتبس. وينبغي الاعتناء بضبط الملتبس من الاسماء اكثر ، فانه أهم
الصفحه ٢٠٨ :
١٣ ـ المستدرك
للعلامة النيسابوري ط بيروت
١٤ ـ منية المريد
للشهيد السعيد الثاني
١٥ ـ صحيح