الصفحه ١٠٤ :
مثل أن يفعلوا
ما لا مدخل للاجتهاد فيه ، كالصلاة بالهيئة المخصوصة.
٦ ـ ما له حكم
المرفوع من
الصفحه ١٥٣ : ) (١).
قال : هو الرجل
يسمع الحديث فيحدث به كما سمعه لا يزيد فيه ولا ينقص منه (٢).
وبالغ بعضهم
فقال : لا
الصفحه ١٦٠ : فلان) أو (بسندكم
الى فلان) كفى ذلك.
وكذا إذا كان
السند متصلا بالمصنفين كما في الكافي وكثير من التهذيب
الصفحه ١٧٣ : صحته.
وكذا لو كان
لاحدهما وجه من التأويل وجب تأويله والعمل بالاخر ، سيما إذا عضد التأويل دليل أو
حديث
الصفحه ١٧٦ :
والسنة ووافق العامة.
قلت : جعلت
فداك أرأيت ان كان الفقيهان عرفا حكمه من الكتاب والسنة.
ووجدنا أحد
الصفحه ١٨٢ :
نفسه. بل قد يجوز كونه صحيحاً إذا أمكن أن يكون له وجه من التأويل ، أو
يكون قد خرج على سبب خفي أو
الصفحه ١٨٩ : جرحه.
وأصالة عدم
الجارح غير كاف إذا لابد من البحث.
واضرابه عن
تسميته مريب ، والاحتمال آت ، والاصح
الصفحه ١٩٨ : ، ولا بأس به.
(السادسة) إذا
وقع في الكتاب ما ليس منه نفي بالضرب أو الحك ، والضرب أولى.
فيخط فوق
الصفحه ٢٠٢ : ................................................. ٣٦
فضل حفظ أربعين حديثا........................................................ ٣٧
طريق من طرق
الصفحه ٢٠٣ : ء آل محمدً صً................................................. ٦٨
جانب من مخالفات أصحاب الرسولً صً
الصفحه ٣ : فراسة وفهم
وانصاف بعد كلام الله المجيد ، لانها صدرت من منبع الرسالة وجرت عن ينبوع الولاية
، وفيها صلاح
الصفحه ١٠ : ماهراً في صنعة اللغز ، وله ألغاز
مشهورة في بعضها خاطب بها ولده البهائي فأجابه البهائي أيضاً بلغز أحسن من
الصفحه ٢٧ : : سمعت أبا
عبد الله عليه السلام يقول : عليكم بالتفقه في دين الله ، ولا تكونوا أعراباً ، فانه
من لم يتفقه
الصفحه ٣٢ : ء وسمام السماح والعطاء ،
أقوالهم أشهر من يوم بدر وأفعالهم أنور من ليلة القدر.
قد فتشت
أنسابكم مذ
الصفحه ٣٣ : يعظمون موقع
العلم ويجهدون أنفسهم في استفادته وافادته ويعظمون أهله على مقدار ما لهم فيه من
الخوض ويسقطون