الصفحه ٣٠١ : القادر
إذا كان وصفه بأنه قادر على الشرائط المذكورة في قادريّة (٤٨٨) الأول وكان بذلك متميّزا عن ساير
الصفحه ٣٣١ : حيث هو معقول بالفعل معقول أيضا مجردا
عن الاختلاف ، وموجود (٦٤) بالفعل في المعقول [لي ولك] (٦٥) من غير
الصفحه ٣٥٥ : عن قريب. ـ يشير به (٣٢٦) إلى قوله في الإلهيات : كل كائن بعد ما لم يكن ، فإنه يحتاج إلى مادة.
(١١٠٧
الصفحه ٣٦١ :
الشمس في الأفق
قارّا ثابتا أن يكون الوقت يبقى ، والبقاء يقتضي وقتا ثانيا ، فوجب (٣٧٤) أن يكون
الصفحه ٦٨ : الثاني (١٨١) بأن العدم سبق [١٠ ب] الآن الذي يدرك فيه ؛ وليس لسبق (١٨٢) العدم تأثير في أن يكون الشيء مدركا
الصفحه ٧٢ : ، وإما أن أكون قد طرحت فيه شيئا على جهة
الرمز والتلويح وكففت عن شرحه ، وكان الطرح ليس على هذه الهيئة ، بل
الصفحه ١١١ :
الجسمانية ، مثل
الآراء ـ وإن كانت باطلة ـ ومثل النظر في العواقب ، ومثل الشفقة على الأقرباء ،
ومثل
الصفحه ٢٢٤ : أن
يكون مجردا أو في حكم المجرد إذا كان ما يلاقيه ويقارنه لا يمنعه عن أن يكون مجردا
(٥٥٥) مشتركا فيه
الصفحه ٢٥٦ :
[الاستحالة إرادة
، لا تغيير (٩٨٨) في الوضع] (٩٨٩)؟
(٧٤٦) ج ط ـ هذا الوضع إما أن يكون وضعا
الصفحه ٢٦١ :
موضوع ولا من
موضوع ، والقوة في الأبدال (٤١) الشفقة والرحمة.
ج ط ـ إمكان
الوجود قد يكون مخالطا
الصفحه ٣٢٨ : ) ينسب المفارقة
والمقارنة إلى شيء إلا والآخر كذلك.
(١٠٠٩) تبين كيفية اجتماعات العناصر في المعدنيات
الصفحه ٤٣ :
إليه الاستحالة في زمان مضى ، ومن حيث حصل هو في آن أو في زمان حصولا غير مستحيل ؛
فليس إنما يدرك من حيث
الصفحه ٦٦ :
جسما كالمماسّة
والوصول. كأنّ (١٥٥) هذا في الجسم بيّن ؛ وإنما لا يكون في المتوسطات غير
الأجسام (١٥٦
الصفحه ٦٧ : والحفظ» قال الآخر (١٦٩) : «لأن المحاذاة
بتوسّط مشفّ في البين أو صقيل على زاوية كذا كان (١٧٠) من شرط هذا
الصفحه ١٥٣ : أن (٨٣) المسموع منه منذ سنتين يكون قد بطل وحصل آخر
(٤١٧) لم تبقي الأستقصات مجتمعة في بدن الميّت