الصفحه ٣١٢ : عن أمر
خارج.
(٨٧٥) شرح
الحال في الفصل الذي
يذكر فيه أن كل ماهيّة من ماهيات الأشياء (٦٠٠) إنما
الصفحه ٣٣٧ :
السطوع (١٢٨) عقلي أو على وجه آخر ، وفيه سر ومبدأ غائي ، لأنها متشوقة [لأن يتشبه بها
وفيه شر] (١٢٩
الصفحه ٣٦٤ : من قال : «إن
هذه الأجزاء متناهية» محتجا بأنه لو كانت غير متناهية لكان في الخردلة ما يغشّي
وجه السما
الصفحه ٣٦٨ :
ووجودها في الأعيان من لوازم لازمه.
(١١٤٨) معقولات
الباري هي من ذاتها في
ذاتها : فذاتها هي الفاعل والقابل
الصفحه ٣٧٨ :
الأرقام في الفهرس
تشير إلى الفقرات.
الفهرس الأبج دي للموضوعات
الآخرة : امورها
مخفية
الصفحه ١٢٦ :
أن تتبع هيئات وضع
الجنين في رحمه هيئات اتفاق انصباب تلك المختلفة (٢٧٥) وانصباب هيئات الرطوبات عن
الصفحه ١٢٨ :
(٣٣٥) ط ـ موضوعات الأعضاء التي تختلف في الجنين وضعا ، إما أن
تكون من جوهر واحد ، فيكون المزاج
الصفحه ٢٦٠ : ) س ط ـ ولم إذا كنت في بيت وكانت إليه كوّة مضيئة فتامّلت
الكوّة تأمّلا مستقصى يبقى أثر تلك (٣١) الكوّة ـ إما
الصفحه ٣٣٠ : أو فيه نظر ؛ فلعل نفوسا عقولها هيولانية صرفة لا تبطل ولا فعل لها
فليتأمل الحال في هذا. وأما القوى
الصفحه ٣٩١ : .
المحرك : ٢٦٥ ـ ٢٦٦
ـ ٥٥٤ ـ ٧١٠ ـ ٧١١. أثره في اختلاف الحركات ١٠٣١ ـ إلى ١٠٣٦. الأول ١٠٨١. تأثير
المتحرك
الصفحه ٤٠ :
بها أنها في
وجودها لا تنقسم (٢٩) ـ بل شيء آخر ـ وظنّه أيضا أن هنا صورا (٣٠) بسيطة ـ بمعنى أنها لا
الصفحه ٦٢ :
نحن نحن ، وإن
تغيّرت هيئة أعضائنا الشخصيّة] (١٠٢) في اليقظة حقيقة وفي النوم مجازا ـ فليس المشعور
الصفحه ١٣٩ : (٤٣٢) ، ويكون ذلك العرض مثلا سوادا (٤٣٣) ، ثم يشارك هو علل جواهر اخرى في أمر بها صارت عللا (٤٣٤) للجوهر
الصفحه ١٤٨ : ء حافظ أنّ جسد الميّت تبقى الأستقصّات مجتمعة فيه زمانا بعد
مفارقة النفس ـ وليس هناك حافظ ـ فلو كان سبب
الصفحه ٢٥١ : والموضوعات الاولى (٩٢٦) إلى الثانية العاقلة.
(٧٣٤) س ط ـ ثم (٩٢٧) إن حصول المعقول في العقل قد يسلّم علي أنه