الصفحه ٣٤٥ : للألوان (٢١٥) ؛ وكذلك الحال في
الصلابة واللين والخشونة والملابسة (٢١٦) ، فيجب أن يكون
الحس المشترك والقوة
الصفحه ١٧٨ : عن القرائن كلها صالح لأن يقال
على كثيرين يختلفون فيه بعدد (٢٨) الأشخاص أو عدد الاعتبارات ، والكلي
الصفحه ٢٤٧ :
ذهنك (٨٧٠) ضرورة ، وتلك الحقيقة إما أن يكون تمثّلها في الأعيان ويلحظه ذهنك ـ فالمعدوم
لا يدرك
الصفحه ٣٣٢ :
القريبة كما نظن
أن النار تحرك ما يتصعد بأن يسخن ، وإما بالملازمة كما يعتقد في المدفوع المصاحب
الصفحه ٣٣٤ :
واحدا أو مختلفا.
(١٠٣٥) إن كان (٩٦) المحرك فيها واحدا والمادة على إحدى حالتي الاتفاق ، لم
يمكن
الصفحه ٣٦٧ : تحصل النار في حيّز الأرض والماء والهواء يقربها كسخونة تحصل في الطين
فيكون حمأة مثلا. فإذا اجتمعت
الصفحه ٦٥ :
الماء» ونحوه.
(٨١) والذي يجب أن يضحك منه هو الذي يحسب أولا (١٤٣) في العقل أنّ كلّ فاعل يفعل بوصول
الصفحه ١٠٠ :
تستحيل فيما
تستحيل (٢٤٦) فيه ، ولا يجوز أن تكون صورة عقليّة في منقسم.
(٢٠٧) وهذا برهان أعم من
الصفحه ١٩٢ : ، فإنك إذا تعلّمت ما في كتب الأخلاق والسياسات كانت عندك معرفة
مكتسبة بقوانين كلية أفادها (١٧٩) مقائيس
الصفحه ٢٣٧ : ، ولا شك أن تلك الماهيّة في ذاتها ممكنة الوجود (٧٣٤) وفاض الوجود عليها من شيء آخر ، وكذلك الكلام (٧٣٥
الصفحه ٢٧٠ : الآخر في أن يتعلّق به ويوجد عنه.
وليست (١٥٣) الصورة صورة تقبل الأشد والأنقص ، حتى يكون الأشدّ منسوبا
الصفحه ٣٢٩ :
فيه تحرك الجسم ـ كلما
تحرك ـ إلى جهة واحدة فإن المزاج الواحد مقتضاه واحد.
(١٠١٢) ما البرهان على
الصفحه ٣٥٠ :
ولا كذلك في
الثاني : فإن كان هاهنا سبب أول لجميع (٢٧٠) الموجودات ، كان
علمه محيطا بجميعها على هذا
الصفحه ١١٩ : الكلّي» أي من الامور
المختلطة المشترك فيها ، وإنما المعقول على الإطلاق الذي يعم (٢١٣) كل شيء ماهيّة (٢١٤
الصفحه ١٦٥ :
(٤٦٠) ثم إذا نظر (٢٢٩) إلى الحق من جهته
علم (٢٣٠) أن هذا كيف يمكن أن يكون ، وهذا كلام (٢٣١) في