الصفحه ١٨٧ :
هو أقوى من الشابّ
، وليس استعمال البيان مقصورا على أن الغالب في المشايخ حكم ، بل على أنه لو كان
الصفحه ٢٣١ :
ج ط ـ البرهان على
الأمرين (٦٤٩) واحد ، فإن الاعتماد فيه (٦٥٠) على فرض مقدم يتلوه تال كما بيّن
الصفحه ٢٤٣ : [٦٣ آ] وغيره ـ فإنه لا يمنع من ذلك (٨٢٢)
(٧١٦) س ط ـ ما المانع أن يكون الجامع لأخلاط الحيوانات في
الصفحه ٢٦٦ : ولا أين له بالقياس إلى ما هو مادة لا
صورة لها.
(٧٧٣) [لم لا يحتاج الشيء المجرد] (١٠١) عن المادة
الصفحه ٣١٠ : .
(٥٧٢) ج : في ذلك.
(٥٧٣) لر : من خطه. ج
ساقطة.
(٥٧٤) «اعتبار» ساقطة
من لر.
(٥٧٥) ج : حاصل له
الصفحه ٤٨ : الفاعل وهو فيه ، فيفعل حيث هو ، وحيث له نسبة وضعية.
(٣١) وأما الشكوك على هذا غير ما تشكك به (١٦٥) فهو
الصفحه ١٦٧ : لهيئة واحدة ـ فإنا قد نشاهد (٢٥٧) شيئا واحدا له
علل كثيرة ـ؟ على أنه يجب أن يحقّق أن كل تغيّر يقع (٢٥٨
الصفحه ١٨٣ :
معجب
زيادته أو نقصه
في (٨٧) التكلّم
ولو سكت صديق لنا
أول من (٨٨) أمس لكان
الصفحه ٢٢٦ : الحيث (٥٩٣) الذي يلزم عنه «آ».
(٦٧٥) س ط ـ الجواب الذي [٥٨ آ] كتب في كون الشيء مدركا لذاته أن يكون
الصفحه ٢٥٨ : بغداد (١٢) وربما كانت (١٣) مبتداه لا عن إرادة متقدمة كمن هو ساكن هادي فينبعث له تخيّل عن حسّ أو تذكر
أو
الصفحه ٢٧١ :
الأعيان إلى علة ،
وذلك تشخّصه (١٦٣) ، فيجوز أن يكون حينئذ معلولا للمشاكل في النوع لأنه شخص
يتعلّق
الصفحه ٢٧٤ : عن علّة فما هو؟ وإن كان عن ذاتها [٧١ ب] فكيف
يكون المعدوم في حال عدمه علة لأمر ومقتضيا لأمر (١٩٣
الصفحه ٣٩٢ : . المعقولة ٢٤٢ ـ ٢٤٣.
المعاوق : ٣٣٢.
المعنى المعقول
: ١٩٥.
المعدوم :
إمكانه وأن له صفة ١٦٨ ـ ١٦٩
الصفحه ٣٠٦ :
(٨٥٨) نحن إذا رأينا شيئا في المنام فإنما نعقله أولا ، ثم
نتخيّله (٥٣٣) ؛ وسببه أن العقل الفعّال
الصفحه ٣٧٩ : :
اختلاطها بالمائية في وسط العالم ٤١٠.
الأزليات : ٨٢٠
ـ ٨٢٤.
الاستحالة لا
تكون سببا للزمان : ٦٣٤