الصفحه ٢٥٥ : موثرها في الهيولى ، ولم تتصور بعد بالصور المحيزة له]
(٩٧٧)
(٧٤٤) س ط ـ لم يجب أن يكون مخرج العقل من
الصفحه ٢٦٧ :
وإنما يتأتي كونها
معقولة إذا جردت (١١٢) عن الأعراض ، وكل معنى مجرد عن المشخصات (١١٣) إذا حصل في شي
الصفحه ١٠١ :
بسم الله الرحمن الرحيم (١)
ربّ يسّر (٢)
(٢١٠) أما قوله : «إن البسائط تصدر عنها أفعال مختلفة
الصفحه ١٠٥ :
بنفسه ، وبعض
المعاني وجوده في الدرجة المتأخرة ، وكلّ ما هو علّية (٣٩) بالذات فإن حظّه من الوجود
الصفحه ١٣٨ :
وجود أو يكون من
حيث هو وجود مستغنيا (٤١٧) عن العلّة ، فإن كان من حيث هو وجود معلولا ، فما قولك في
الصفحه ١٩٩ :
(٥٩٦) العقل
الهيولاني لو كانت (٢٥٥) صورة جسمانية وكان في الموضوع الجسماني ، حالت الماهية (٢٥٦
الصفحه ٢٢٢ : ) الموجودة في المقناطيس وغيرها لا تعمل إلا بواسطة ذلك
المزاج ، [ويكاد إن تكون (٥٣٢) هذه الشبهة قريبة من مذاهب
الصفحه ٢٥٢ :
فيه الصورة من حيث
هي معقولة ، فلو كانت مع هذه (٩٣٧) المخالطة معقولة (٩٣٨) لكانت المادة
يحصل فيها
الصفحه ٣٠٩ :
بذواتها.
(٨٦٧) مسئلة
: قيل : «إن أول
اثنينيّة في المبدع أن له في ذاته الإمكان ، ومن جانب الحق الأول
الصفحه ٣٤٢ : يعقل فيها (١٩٥) إلى العام ، وإلى أنها هي بهيئتها الخاصة التي تعقل من كل شخص ؛ ولا اسم له ،
إنما هو
الصفحه ٧٠ : معنى آخر. فسواء صدق جالينوس أو كذب فلا
مدخل له فيما نحن بسبيله بوجه ـ لا وجه نقض ، ولا وجه نصرة ـ على
الصفحه ١٣٧ : (٤٠٦) في نفسه ، بل في عرض من أعراضه ـ وهذا حق ـ.
(٣٧٣) مطالبات (٤٠٧) على
هذا :
ط
ـ منها رسمية
الصفحه ١٤٤ : ء فى النوع
ومع ذلك فإني أجتهد مع غلبة الظنّ باليأس ـ وآخذة (٥٠٨) في طريق الاستقصاء ، ولكن نور الله ساطع
الصفحه ١٥٢ : يحتاج إليه بدخول الضدّ ، منع عن أن يميل إلى
فوق ، وإذا تمكّنت فيه هذه الكيفية كان ميله إلى مقتضاها
الصفحه ٢٠٥ : ؛
وليس يبعد أن يكون الشيء في جوهره أشرف من غيره ثم يكون بحال من أحواله أخسّ ـ سواء
كان لازما أو لا حقا