الصفحه ٣٠٣ : ـ وأما النفس الخاصّة بالمخلّق (٥١٥) فليس قبله ، وأما
مزاج المخلّق حيوانا فإن الفاعل القريب له هو نفسه
الصفحه ٣٥٨ : شيء جاز على أحد الأمرين جاز على الآخر.
(١١١٩) لم قيل : وما لم يكن في الخلاء جسم موجود فلا يكون له
الصفحه ٣٨٧ : بعد تشخّصها ١٠٦٢. في كل نوع مخالف له في النوع ٣٩٥. لها التقدم ٨١٤. مع
المعلول ٣٨٣ ـ ٣٨٤ ـ ٧٥٤ ـ ٧٥٥
الصفحه ١٠٣ : له حكم في نفسه ، ويصدر عنه فعل في نفسه ، فإن
القوى إذا كانت على هذه الصفة لم يسمّ مجموعها مزاجا
الصفحه ١٦٤ : ) ينحفظ فيه موجودا إلى آخر العمر فهو عرضة للاتصال (٢٢١) والانفصال ، فلا تكون له صورة واحدة بالعدد ، ولا
الصفحه ١٦٦ : تكون
الصورتان] (٢٤٥) في الحالين (٢٤٦) واحدة.
(٤٦٤) س ط ـ ثم قيل أمس : إن كل صورة متعلقة بالمادة
الصفحه ٢١٩ : الواجب ما يجب له الوجود في نفسه ، فلا يقارنه جواز العدم. راجع الإشارات
: النمط الرابع ، ف ٩. والشفا
الصفحه ٢٤٨ :
لماهيّته وحقيقته من حيث هو ممكن خاصّ ـ إن كانت له في نفسه (٨٩٢) حقيقة غير مفهوم هذا السلب ـ كان الممكن
الصفحه ٢٦٢ : »؟
ج ط ـ مثل الحد
الأوسط في «أن الخشبة أصابها نار بتوسط الاحتراق» فإن صحة القول «بأن الخشبة محترق
(٥٩) يلزم
الصفحه ٣٦٣ :
وقيل في باب
الحركة إنه الذي يوجد كل آن ـ يعني الحركة التي هي القطع.
(١١٣٥) قوله : فالشيء الغير
الصفحه ٢١ : حكمية. وهي مجموعة ثمينة تاريخ كتابتها (١٠٤٣) نستعليق ، رقم ٩٠١٤. ورسالة المباحثات تقع في الورقة ١٢٨ إلى
الصفحه ٣٩ : ، والسفنجة (١٧) مما يعرّضها لذلك العرض ، والاحتياط في التأخّر (١٨) إلى أن ينتج (١٩) جامع التقدير (٢٠
الصفحه ١٣٦ : ) ل : بمقارنته
لماهية. عشه : مقارنته لماهية.
(٣٩٩) عشه : شرقي
جيد. ل : فى الهامش الشرقي جيد ان شاء الله.
(٤٠٠
الصفحه ١٤٣ : متقدم (٤٩٨) ـ. وعلة كل نوع مخالف له في النوع ، ولعله يوافقه في لازم أو جنس ، ولعل
العقل يكون علة للعقل
الصفحه ١٦٣ :
تعقلها لوصول
الصورة إليها.
أما أولا : فإني (٢٠٤) أشعر بذاتي بأن تحصل قوى الحيوانية في قوتي