الصفحه ١٥٧ : سارع
إليها التصديق.
(٤٣١) ط ـ كل
ما ماهيّته له فإنه لا يعدم ، لأن كونه بالقوة في وجوده يستحيل ، لأنه
الصفحه ٣٦٧ : كان سببه أمرا خارجا غير هذه النفس الجامعة لها إذا
كانت مادة.
(١١٤٤) مما يعين على صدق الرؤيا وصحته
الصفحه ٣٢٦ :
في نسبته (١٣) الذي ينظر : هل يمكن أن تختلف فيهما ، أو لا يمكن. لكنهما إذا لم يختلفا (١٤) فليس أن
الصفحه ٦٧ :
عن النار بعد
المماسّة؟».
(٨٩) فإن قال : «هذا لأن (١٦٧) المماسّة كان (١٦٨) من شرط هذا القبول
الصفحه ٢٤١ : تتحرك بالإرادة أو لا يتحرك ، (٧٩٥) فلها اختلاف بمبدإ هو النفس. لأن (٧٩٦) الأجسام وإن
اشتركت [٦٢ ب] في
الصفحه ٢٥٩ : إذا تخيلت الشمس فيعرض مثل ما
في اليقظة ، لكنك قد تتخيل الشمس في اليقظة تخيلا غير صحيح لأنه (٢٥) ليس كل
الصفحه ٣٠٦ :
(٨٥٨) نحن إذا رأينا شيئا في المنام فإنما نعقله أولا ، ثم
نتخيّله (٥٣٣) ؛ وسببه أن العقل الفعّال
الصفحه ٣٤٠ :
لا يجوز أن يكون
ما ينقسم علة لما لا ينقسم ، لأن نصف العلة البسيطة له تأثير في المعلول البسيط
الصفحه ١٠٠ : ، لا وجودا مستأنفا (٢٤٩) ولا وجودا لازما
، لأن البرهان ليس يتعلّق إلا بأنه لا يجوز وجوده في الجسم وفي
الصفحه ١٠٥ : القوام بنفسه فليس يجوز أن يكون
غيره ينال منه حظّ القوام بنفسه (٤١) ، [لا لأن المعلول يجب أن يخالف [٢١
الصفحه ١٤٩ : تمام حركات الافتراق.] (٥١)
(٤٠٩) وذلك لأن الجامع إذا خلّى (٥٢) لم يحصل التفرق دفعة ، بل في مدة يمكن
الصفحه ٢٤٠ : بعد [تخيّل متّصل يعرض ذلك] (٧٨٩) من جهة المفارق»
فيه مغالطة ، لأنه لا بدّ من أن تكون هناك قوة جسمانيّة
الصفحه ٢٥٦ : إما بحسب التوهم ، أو بحسب الوجود ؛ ولو كان
بحسب الوجود لوجد بالفعل تعيّنات لا نهاية لها ، لأنه ليس
الصفحه ٢٦٨ : ـ.
(٧٧٨) س ط ـ لم يستحيل أن يبقى المتصل بذاته وقد بطل منه الاتصال؟
ج ط ـ لأن الأمر (١٣٦) الذي للشي
الصفحه ٢٧٥ : ) ، فليس إذا كان الشيء قد يكون (٢٠٣) من حيث هو] (٢٠٤) ماهية علة لبعض الأشياء يجب أن يكون علة لكل شيء ، وكل