الصفحه ٦٤ : : «ما تعني بالتأدية؟».
(٧٩) فإن ادّعى مدّع (١٣٤) وجود هذا (١٣٥) المعنى فضحك ضاحك فهو سخيف ساقط ، لأنّ
الصفحه ٩٤ : ء (١٧٩) ، لأنّ الشيء هو الذات ، والمعلوم هو الذات بالصفة ، فالصفة (١٨٠) لا تعلم ولكن يعلم بها.
(١٨٢
الصفحه ٢٦٧ :
وإنما يتأتي كونها
معقولة إذا جردت (١١٢) عن الأعراض ، وكل معنى مجرد عن المشخصات (١١٣) إذا حصل في شي
الصفحه ٣٦٣ : (٣٩٥) المتحرك إذا
تحرّك ، والمماس إذا لم يماسّ ، فالآن الفاصل بين زمانيه إذ لا ابتداء مفارقة فيه
ولا
الصفحه ١١١ : : من
قبل.(١٢٣) ل ، ى : إذا زاد.
(١٢٤) ج : مما جاوز.
ل ، ى ، ه : بما جاوز. عش : بما جاور.
(١٢٥) عشه
الصفحه ٧٢ : يظهر ذلك (٢٢٨) للمهندسين الحذّاق.
(١٠٩) وذلك لأن (٢٢٩) طبقات المستخرجين
مختلفة : فطبقة كما ينصبون
الصفحه ٢٦ : اخرى وتتكرر فقرات متعددة
فيها مرتين أو أكثر. وسنأتي بما زاد فيها على (ب) في القسم الملحق بآخر الكتاب
الصفحه ٣٧٥ : إذا
حقّ اللداد (٤٥٠) ، تقدّمت بالإنصاف. وكان يشتمل هذا الكتاب على قريب من
ثمانية وعشرين ألف مسئلة
الصفحه ٢٥ : كتب في تقديمه (ص ٧) : «وهي كلها
من وضع شراح أرسطو من بين اليونان والعرب» ألهاه التكاثر القومي ولم
الصفحه ٢١٤ : بالقوة ،
فالمقوى بالقوة لجميع الجسم غير متناه بالقوة. وإنما قلنا : «المتساوي» لأنها إذا
كانت إلى الصغر
الصفحه ٢٣١ : آخر.
(٦٨٧) ج ط ـ إذا كانت الإنسانية لأنها [إنسانية هي لزيد فكل] (٦٥٩) إنسانية فهي (٦٦٠) لزيد ، وإذا
الصفحه ٣٣٠ : كان المعنى معقولا لأنه معنى في نفسه لا بشرط تجريد
وغير تجريد ، لكان معقول (٥٩) في المحسوس ولكانت
الصفحه ٣٤٩ : فيه ، لأن فصولها مستفادة ومسموعة ممن
صنّفه (٢٦١) ، ولا علم إلا علمه ، والسلام.
(١٠٨٩) الشخصي قد يكون
الصفحه ٢٦٦ :
(٧٧٢) لم لا يجوز أن يكون واهب الصور (٩٩) جسما؟
لأن الجسم تاثيره
يختصّ (١٠٠) بوضع وأين ، ولا وضع
الصفحه ٣٦٦ : عادمة لها بالفعل فحصلت لها بالاكتساب فاستكملت بها ، فكانت
حينئذ متأثرة ومتكثرة بها ؛ لأنها إذا اعتبرت