الصفحه ٨٧ : الاستعداد بهذا (٩٥) المعنى باقيا ،
وإلا فالشيء بعد معدوم. فأمّا مطلق المعقولات (٩٦) فلعلّها لا
يتناهي
الصفحه ٩٦ : كمال أو هيئة [إلا وتعرض للمادة ، فيكون ذلك أيضا
انفعالا للمادة ، وإن كان بوجه ثان ؛ وهو أن وجود تلك
الصفحه ١٠٢ : منمحية أصلا ، ولو كانت منمحية
لكان لا يقع خطورها بالبال إلا على الوجه الذي حصلت عليه أولا حين كانت موجودة
الصفحه ١٥١ : يتبع الصورة الذاتية
الاولي إلا بتوسّطها ، ولئلا يطول الكلام فليتأمل الزيبق الذي تقتضي صورته الثقل
الصفحه ١٧٤ :
لا لذاته ولا
لغيره ـ لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (٣٢٦).
(٤٩٧) ج ط ـ لو لم تكن ذاتك موجودة لك
الصفحه ٢٢١ : هذا و (٥١٩) فكرنا فيه خرج المطلوب إلا أني بعد لم اخص (٥٢٠) فيه
الرأي.
(٦٥٦) س ط ـ ما البرهان علي أنا
الصفحه ٢٢٢ : المقناطيس ،
إلا أن المانع هذه الكيفيات ، فإذا كسرت (٥٣٠) أدركت ، كما أن
القوى البدنيّة أو القوة (٥٣١
الصفحه ٢٤٠ :
جزء كلها ، (ى :
جزء وجزء كليهما. ل : جزء جزء وكليهما.)] فإن كان ليس (٧٨٠) ذلك إلا (٧٨١) بحسب الشكل
الصفحه ٢٧٨ : ، ليس
يهدي إليه الفكر والقياس إلا من جهة الإثبات ، وأما من جهة خاص ماهيته وكيفيته
فإنما تدل عليه
الصفحه ٣٢٥ : عن قوة مفارقة ، إذ المفارق
لا يحرك إلا على سبيل التشويق.
لهذا الاجتماع
وجود بالطبع.
(١٠٠٤) قيل
في
الصفحه ٢١ :
(٤٣٠) من المتن ،
وهذا السهو لا يمكن أن يتفق إلا عند الاستنساخ من نسخة بودليان.
٣
ـ النسخة
الصفحه ٢٨ :
وقد كنت رتبت
جدولا يشير إلى المواضع الواردة فيها وأرقامها من نسختنا هناك إلا أني لم أر فائدة
في
الصفحه ٣٩ : ملائما للمعنى ، إلا أنه لا يوافق ما في باقي النسخ. وأظنه
تصحيحا قياسيا.
(١٨) عشه ، ل ، ى :
التأخير. (١٩
الصفحه ٥٠ :
العرشيّة في جزازات (١٢) ، فهذه (١٣) هي التي ضاعت ، إلا أنها لم تكن كثيرة (١٤) الحجم ـ وإن كانت
الصفحه ٥١ :
__________________
(٢٩) ل ، ى : بقاع.
عش : بقا؟؟؟ ح. يمكن قراءة بـ «نقائح» أيضا.
(٣٠) ساقط من م ، د.
ومن ب أيضا إلا أنه