الصفحه ١٠١ :
بسم الله الرحمن الرحيم (١)
ربّ يسّر (٢)
(٢١٠) أما قوله : «إن البسائط تصدر عنها أفعال مختلفة
الصفحه ١٠٢ :
بالقوة ، فأوردها (٩) الحسّ ، فإذا ليست كذلك فهي موجودة بالفعل عند بعض القوى.
(٢١٦) ط ـ (١٠) وقوله
: «إن
الصفحه ١٠٣ : ـ فضلا عن نفسه (١٨) ـ فالمدرك غير المزاج ، بل هو المدرك الطاري (١٩).
(٢٢٠) ط ـ و (٢٠) قوله : «لعل هيئة
الصفحه ١٢٣ :
أو الكتابة ـ فهذا مما يعرض لي
كثيرا ـ والموضع يقتضي
أن أقول «الجنس» ليس «الشخص» لأن قولي : «إن
الصفحه ١٦١ : معنى الشيء بالقياس إلى لفظه.
(٤٤٦) وقوله
: «يحصل لنا أثر فنشعر (١٧٥) بذلك الأثر» لا
يخلو إما أن يجعل
الصفحه ١٩٣ :
(٥٧٩) س ط ـ سئل عن قوله : «إن النظر في الألفاظ تدعوا إليه
الضرورة». ثم
قوله : «و (١٨٧) ليس للمنطقي
الصفحه ١٩٧ :
الشفاء [لا نطول هاهنا القول فيه] (٢٣٧)
(٥٩١) س ط ـ لم
صار للنفس (٢٣٨) وهو شيء عقلي (٢٣٩) مجرد الذات
الصفحه ٢١٤ :
(٦٣١) س ـ تتميم (٤٥١) القول في أنه لو
كانت (٤٥٢) السماء
كثيرة لكانت مباديها كثيرة ـ ولا يجوز ، بل
الصفحه ٢٣٢ : .
(٦٧٨) عشه ، ل :
الموجود. (٦٧٩) «الجسم» غير موجودة في ل.
__________________
(٦٩٠) قوله : «لان
الصفحه ٢٤٩ : جنسا (٩٠٠) ، لأنه لا يكون
له فيه شريك ، لأنه وإن كان مقولا على الواجب فلعله لا يقال عليه (٩٠١) قول
الصفحه ٢٦٧ : ء كان ذلك الشيء متصورا بمعقول (١١٤) وكان عقلا إما بصورة غريبة ، وإما بصورة لذاته.
(٧٧٥) قوله في موضوع
الصفحه ٢٦٩ :
(٧٧٩) س ط ـ (١٣٩) معنى
قوله : «إن الإضاءة والإنارة إنما تحصل من سبب مضيء ، ومن كيفية».
السبب
الصفحه ٣٢٧ : ).
ثم قول من يريد أن
يهرب (٢٦) من هذا منهم ويقول : «الوجود صفة ، والصفة لا توصف ولا
تعقل ، وليست بشي
الصفحه ٣٥٧ : [موضع ؛ وما لم يدلّ عليه لم يعرف الجواب] (٣٥٣).
(١١١٨) معنى قوله : لا يجوّز العقل أن يكون الفصل
الصفحه ٣٥٩ : الشيء ، فليس بمشهور أن المكان بهذه الصفة. وأما أنه غير حق ، فقد بان إبطال
قول من قال : إن كل موجود في