الصفحه ٢٥ : والعصبية القومية.
فلو ذهبنا لنجد اسما ينطبق على مسمى هذا الكتاب لسمّيناه : أرسطو عند المسلمين.
(١٨) هذه
الصفحه ١٥٢ : ، والحجّة تتضح دون ايراد الإعياء ، والإعياء
خاصّ بالعصب والوتر والعضل ، وبوجه (٧٨) ضرب من سوء
المزاج أو
الصفحه ٣٢٨ : صورة عظم ولا لحم ولا عصب ، وإن كان اختلاف ذلك بسبب
اختلاف الآلات ، والآلات أيضا معلولة للمزاج ، نقل
الصفحه ٢٦٢ :
(٧٦٠) س ط ـ ما الفرق بين قوله : «كونه علة لوجود النتيجة» وبين
قوله : «علة للزوم النتيجة
الصفحه ٢٧٣ : ء كالكلام في
هذا.
ج ـ قوله (١٨٨) : «يحتاج أن يكون عارضا لشيء آخر ولا يجوز أن يكون قائما بذاته ، فإنه لو
الصفحه ١١٣ : أن نجزم القول بأن هذه
النسبة تحصل له بعد المفارقة.
(٢٦٤) ج ط ـ قوله [في بعض المواضع : «إن] (١٤١
الصفحه ٢٣٤ :
(٦٩٦)* س ط ـ قوله في كتاب البرهان «أن المتوسطات بين امور
وأشياء يجب أن تكون ليست هي حقائق تلك
الصفحه ٣٣٧ : لأجل أنها بالقياس إلى المنسوب ، وإما منسوبة من غير أن يكون مجرد القول
بالقياس إلى المنسوب ؛ وأعني
الصفحه ٣٦٣ :
وقيل في باب
الحركة إنه الذي يوجد كل آن ـ يعني الحركة التي هي القطع.
(١١٣٥) قوله : فالشيء الغير
الصفحه ٦١ :
(٦٦) منها
قوله (٨٩) : «إنّ النائم لا يشعر بذاته» ومساعدة الشيخ الفاضل ـ أدام الله تأييده ـ إيّاه
الصفحه ١٨٣ : استزله (٨٩)
(٥٤٠) س ط ـ ومعنى (٩٠) قوله : «على
المناسبة» ثم بيان أن ذواتنا لا يتكيّف بتكيّف (٩١) المزاج
الصفحه ٣٥٥ : عن قريب. ـ يشير به (٣٢٦) إلى قوله في الإلهيات : كل كائن بعد ما لم يكن ، فإنه يحتاج إلى مادة.
(١١٠٧
الصفحه ١٣ : ترى أسئلة مرتبطة بأسئلة اخرى موجودة في نفس الرسالة : فقد جاء في الرقم (٣٥٦)
: «ما معنى قوله في الفصول
الصفحه ٩٥ : استحال حصول
الأثر في المادة استحال حصوله فيما لا يحصل فيه إلا ويحصل في المادة.
(١٨٧) ثم
قوله : «فلم
الصفحه ٩٧ : يمكن المعنى النوعي مثلا في الجنسي.
بلى (٢١٠) قوله : «إن (٢١١) هذه لوازم وأعراض فهي لموضوعات فيجب أن