الصفحه ٢٣٥ : ، والترتيب الزماني بالزمان ـ فذلك
موجب على نحو ما ـ لا مطلقا ـ. [إذا تمثّلن أوجبن] (٧٠٨) على شرط التمثّل
الصفحه ٢٥٦ :
[الاستحالة إرادة
، لا تغيير (٩٨٨) في الوضع] (٩٨٩)؟
(٧٤٦) ج ط ـ هذا الوضع إما أن يكون وضعا
الصفحه ٢٥٧ : متناهية الزمان.
(٧٤٧) س ط ـ قيل : إن الطبيعة لا يجوز أن تصدر عنها حركات (١٠١٢) غير متناهية ببراهين وحجج
الصفحه ٢٥٨ : بغداد (١٢) وربما كانت (١٣) مبتداه لا عن إرادة متقدمة كمن هو ساكن هادي فينبعث له تخيّل عن حسّ أو تذكر
أو
الصفحه ٢٧٤ : )؟
وجواب
هذا سهل (١٩٤) ، وهو أنه قد يكون الماهيّة علة للوازمها لأنها ماهيّة ، لا لأنها معدومة أو
موجودة
الصفحه ٢٩٦ :
هيولى] (٤١٠) أو [جارى (ج : د ، م : جار)] مجرى الهيولى ـ إذ كانت لا
صورة هناك داخلة عليه هي السبب في وصفه
الصفحه ٣٠٤ : منمحية (٥٢٠) لكان لا يقع خطورها بالبال إلا على الوجه الذي حصلت عليه
أولا حين كانت موجودة بالقوة ، فأوردها
الصفحه ٣٠٩ :
أن يكون وجوده لا
في موضوع ؛ فقد علم أن الجوهر بهذا يكون جوهرا حيث علم.
فالشيء (٥٦٣) البسيط
الصفحه ٣٢٥ : طبيعية لا بالفرض (٦) ، إذ الوحدة قد تكون بالفرض (٧) كوحدة الباب و (٨) وحدة دار مع كثرة أجزائها
الصفحه ٣٢٧ : ).
ثم قول من يريد أن
يهرب (٢٦) من هذا منهم ويقول : «الوجود صفة ، والصفة لا توصف ولا
تعقل ، وليست بشي
الصفحه ٣٣١ : ؛ فإما أن يكون لا حقا (٦٦) من حيث هو المشترك وهذا لا يمكن ـ وإما أن يكون لا حقا من حيث هو لي ، فإذن
هذا
الصفحه ٣٣٩ :
أن يكون له مثل
معه. وهذا أيضا النسبة التحيزية.
(١٠٥٥) كل الموجودات التي لا تحيز لها ولا نسبة إلى
الصفحه ٣٤٦ : المركبة فيه (٢٢٤) ، إلا أنه على جميع الأحوال لا يخرج عن جنس إدراك اللمس
للحرارة.
(١٠٨٣) يجب أن نعلم أن
الصفحه ٣٤٨ : الجسم إلا البصر أو غيره من
الحواس؟ فأيقن بغير الحواس أن (٢٥٠) وجوده صحيح لا شبهة فيه ، ثم لم ينكر (٢٥١
الصفحه ٣٥٨ : لا ينطبع مرة ، إن هذا اللحوق هل (٣٥٦) هو كلحوق المعنى
الفصلي ، أو ليس كلحوق المعنى الفصلي. وأي تعلق