الصفحه ١٦٢ : ) إلا بعد أن يعلم
أن شعورنا بذاتنا (١٨٧) هو عقلنا لذاتنا (١٨٨).
(٤٤٨) [لا جواب له] (١٨٩)
(٤٤٩
الصفحه ٢٠٦ :
لاعتبارات لا نهاية لها.
وأما الصفات
الموجودة فيه فغير أمثال هذه الصفات التي تتبع الاعتبارات ، وكونها
الصفحه ٢٤٠ : تتعقل من جهة اخرى ، فإن كانت تتعقل من تلك الجهة في منقسم فهي قابلة
للتغاير (٧٨٤) والاختلاف لا بحسب الشكل
الصفحه ٢٦٤ :
المفارقة لم لا يجوز أن
تكون عللا لوجود النفوس وتلك لا تتشخص بوضع ولا بدن إذ قد ماتت (٨٠) الأبدان عنها
الصفحه ٣٣٥ : سببا لقوة فإما أن يكون بإرسال قوة
أو لا يكون. فإن كان بإرسال قوة فالمحرك القريب القوة ، وإن لم يكن
الصفحه ٣٤٥ :
واحد ، وهو أن
الذي أحوج القوة اللمسية إلى أن تدرك بتوسط اعتدال الكيفيات الأربع لا يستغني عن
هذه
الصفحه ٣٤٧ :
(١٠٨٧) لمعارض أن يعارض في البرهان المذكور في «كتاب النفس» على
أنه لا يصح أن يوجد في النقطة شيء ثم
الصفحه ٣٥١ : ) الشيء
يقارن الشيء على أنه (٢٨٤) يؤثر فيه. ومعنى ذلك أنه يحدث فيه من المقارن ما لا يمكن أن يعدم إلا
الصفحه ٣٦٣ : (٣٩٥) المتحرك إذا
تحرّك ، والمماس إذا لم يماسّ ، فالآن الفاصل بين زمانيه إذ لا ابتداء مفارقة فيه
ولا
الصفحه ٣٧٣ : والحركية لا تقوم بغير جسم ، وتبين من خلل
كلامه أن الإدراك الحسي الظاهر والباطن لا يكون إلا بمنقسم (٤٤١
الصفحه ٣٨٦ : . الكلية القائمة بحدها ٣٠٢ ـ ٣٠٣. لا تكون في الهيولى ١٧٢.
لا يمتنع القول
بتجردها ١٧٢. المادية انفعالها
الصفحه ٣٨٩ :
القوة : لا تكون
آلته ما به يستعد لمفارقتها ١٠٥.
لا يجوز أن
تفارق وتخالط ٣١٨ ـ ٣١٩
الصفحه ٣٩٥ : . لا تكون سببا لوجود نفس ما ٧٨١ ـ ٧٨٢.
النقطة : ٥٩٠ ـ ١٠٨٧
ـ ١١٣٣.
النموّ : ١٠٩١.
النهوض : ٥٩٧
الصفحه ٣٨ : ، حمدا كما يستحقّه و (٨) كما ينهض به الوسع.
(٢) أمّا
الإشارات (٩) فإنّ النسخة منها لا تخرج إلا مشافهة
الصفحه ٥٩ :
لشيء إلا وهو (٦٢) يدرك (٦٣) ذاته مدركة.
(٥٩) فأمثال هؤلاء لا تجدي في بابهم هذه الحجّة ؛ بل تكون