الصفحه ٣٣٨ :
والمعلولية لا
تمنع ذلك أيضا إذا لم تكن الطبيعة العارض لها النسبة ولا النسبة تمنع ذلك ، فهذا
الضرب
الصفحه ٣٤٠ :
لا يجوز أن يكون
ما ينقسم علة لما لا ينقسم ، لأن نصف العلة البسيطة له تأثير في المعلول البسيط
الصفحه ٣٦٨ : عن إدراك غيرها ، لا
لتمانع الصور العقلية لكن بسبب البدن.
(١١٤٧) معقولات
الأوّل من لوازم ذاته
الصفحه ٤٦ : الموضوع
بين القوّة وبين ما لا وضع له ـ التوسط الخاصّ بالموضوع (١٣٤) ـ محال ، فإن (١٣٥) توسط الموضوع بين
الصفحه ٧٥ : وبحسب ما ميّزني الله به ـ وله الحمد ـ فيجب أن لا احاور بالخطل من القول
ـ كما كانا يحاوران به ـ فإني بعد
الصفحه ٩٣ :
تفعل» وما البرهان على ذلك؟ فليس بممتنع في ظاهر النظر أن تكون
قوّة موجودة ثم لا يصدر عنها فعل
الصفحه ٢٤٨ :
كما أن المبصر (٨٧٩) عند ما يبصر لا ينازعه تخيّل ولا شيء آخر.
[واليقين من حيث
هو يقين إنما] (٨٨٠
الصفحه ٢٦٣ : الاطلاق فإنه إذا
كان المدرك في الحالتين واحدا والمعنى الذي لا يدرك (٦٦) بعد ما لم يكن في الحالتين واحدا
الصفحه ٢٦٧ : علم ما بعد الطبيعة : «فلينظر هل موضوعه الأسباب القصوى للموجودات كلها ، [أربعتها
لا واحدا] (١١٥) منها
الصفحه ٢٩١ :
الأول دائما ،
والموصوف به لا يصحّ أن يكون له الحالتان ـ أعني حالتي الوجود والعدم ـ.
ومخالفته
الصفحه ٢٩٥ : ،
فيقال إنه كذا ، فلا يخلو إما أن يكون معناه إنه لذاته لا بسبب آخر خارج عنه بحيث
يوجد أو يصدر عنه شي
الصفحه ٣٣٧ :
نسبة لا تتعلق بالتحيز.
(١٠٤٥) الشخص نفس تصوره من حيث هو شخص يمنع أن يكون غيره هو ،
فيجب أن يكون هو
الصفحه ٣٨٧ : . لا يبطل استعداده بعد حصول الصورة ١٤٨ ـ ١٤٩.
العقل : المدرك
للمعقولات ٨٨٦. مطالعته للصور
الصفحه ١١٤ : ) س ط ـ البدن
كيف يوثر في النفس ، والنفس لا وضع لها ـ [وقد ذكر في عدة أقاويل] (١٦١) «إن ما ليس له وضع لا يوثر
الصفحه ١٢٢ : المواضع حيث تكلّم في إثبات محرك الجسم :
إن
الحركة لا يجوز أن تكون من لوازم الجسم ، وذلك لأنه كان [وجب أن