الصفحه ٢٨٣ : ء الذي هو ممكن أن يكون فهو ممكن أن لا يكون ؛ وإلا كان واجبا [٧٥ آ]
أن يكون ؛ والممكن أن يكون لا يخلو إما
الصفحه ٢٨٧ : ) واجب
الوجود لا يصحّ أن يكون
له ماهيّة يلزمها وجوب الوجود ... فإنه (٣١٣) يلزم أن يكون ذلك
الوجوب من
الصفحه ٢٨٩ : لا يجوز أن يكون الشيء الموصوف بها سببا
لها ، بل يكون سببها أمر من خارج ، ثم إن اعتبر موجودا صحّ أن
الصفحه ٣٠١ : ، وهذه اللوازم هي هيئات في الأول لا على السبيل (٤٩٥) الانفعالي ـ بل على السبيل (٤٩٦) الفعلي
الصفحه ٣١٠ : لوازم الماهيات؟
وهل يدخل ذلك في (٥٧٢) الإبداع ، أم لا يدخل فيه ـ فيكون شيء بعد الأول غير منسوب
إلى
الصفحه ٣١٦ : العقول التي لم تتهذّب
ولم تكمل لا تدرك المعقولات بعد المفارقة ، فقال] (٦٣٨) لأنها (٦٣٩) لو لم تحتج إلي
الصفحه ٣١٧ :
لعلّة (٦٤٩)؟ وأن إمكان الشيء لذاته لا لعلّة؟
[الجواب من خطه : هو] (٦٥٠) في حالتي وجوده وعدمه
الصفحه ٣١٨ : بذواتنا مطلقة لا متخصّصة
كما نعقل الآن ـ مثلا (٦٧٢) معنى النفس ومعنى (٦٧٣) الإنسان ـ؟
الجواب
: نشعر بها
الصفحه ٣٢٠ : أنها ماهيات مطلقة فيلزم أن يكون
للماهيات المطلقة سبب ـ وقد قيل : «إنها لا يكون لها سبب»؟
[من خطه
الصفحه ٣٢١ : ، فحركتها
واحدة ، والمسافة واحدة والاختلاف بين الطوق وبين ما يلي القطب بالفرض ، إذ لا جزء
فيه بالفعل وإن
الصفحه ٣٣٢ : ،
وإما لا على أحد الوجهين.
المحرك الذي يحرك
بإرسال قوة فهو محرك غير قريب.
(١٠٢٥) المحرك يختلف فعله
الصفحه ٣٤٢ : الاولى (١٩٠).
وأما المقارنات
الثانية (١٩١) التي لا تؤثر في ذات المقارن شيئا فغير معتبر في أن يكون
الشي
الصفحه ٣٥٢ : يليه ولا يستقيم]
(٣٠١) ذلك في الحركات الفلكية ، إذ لا مكان له بالطبع ينتقل إليه
فيسكن فيه ، والحركة
الصفحه ٣٦٠ : فارض فقد يتحدد عند فارضه بآنين
: آن ماض ، وآن هو بالقياس إلى الماضي مستقبل] (٣٦٩) ؛ وعلى كل حال لا
يصح
الصفحه ٣٦٢ :
جميع زمان (٣٩٣) هو طرفه ، وليس له طرف غيره هو ابتداء العدم ، إذ لا يتلو
الآن آن.
(١١٣٤) [في الموجود