الصفحه ١٧٩ : ء اخرى بحسّه ووهمه في آلتهما (٣٤) ، والشيء الذي يدرك المعنى الذي لا يحسّ من حيث له علاقة (٣٥) بالمحسوس هو
الصفحه ١٨٠ : موضوعه من الهيئات عن غيره كالوهم ، وبعضه لا يدرك؟
(٥٢٤) هذا
أيضا صداع آخر لم نجب عنه] ـ ٣١.
(٥٢٥
الصفحه ١٨٩ : الحكمة العملية فيها أيضا نظرا (١٥٢) ومعرفة ، فجعل
غايتهما المعرفة ـ والحكمة العملية عمل لا نظر ، قد أجمع
الصفحه ١٩٢ :
الفلسفة هي الحكمة
العملية التي هي جزء من العدالة ، وخلق لا علم] (١٧٨).
وقد
أوضحت الفرقان بينهما
الصفحه ١٩٩ : ) الجسمانية عن أن تقارنها كل ماهية مما يتصور به ، إذ لا مادة جسمانية تصلح
لكل صورة مثل الأضداد والمتبائنات
الصفحه ٢٠٢ : أن حدوثها بسببه فظاهره غير ملائم للوجود ، فإن شيئا واحدا لا يكون
سببا لحدوث شيء ولبطلانه معا إلا على
الصفحه ٢٠٨ : ء أخسّ من لا إدراكها ، فإنه ليس الشرف للإدراك من حيث هو إدراك (٣٨٠)
التعب ألم أثاره حركة غير طبيعية
الصفحه ٢٢٤ : أن
يكون مجردا أو في حكم المجرد إذا كان ما يلاقيه ويقارنه لا يمنعه عن أن يكون مجردا
(٥٥٥) مشتركا فيه
الصفحه ٢٢٥ :
أن (٥٦٨) شعورنا بذواتنا ليس هو شعور [٥٧ ب] مخلوط (٥٦٩)؟
(٦٦٩) يجب أن لا يكون المعنى مخلوطا بما
الصفحه ٢٣٩ : حصلت (٧٦٣) هناك غيريّة من حيث هي (٧٦٤) في العاقل ، فإذا عقلت كذلك عقل الفرق لا محالة بين
الاثنين وبين
الصفحه ٢٤٤ :
بكل شخص ـ لأنه صح
(٨٣١) أن النفس ليست (٨٣٢) بمزاج ، ولأنا لا
نحسّ ذواتنا كيفية (٨٣٣)
(٧١٨) وهب
الصفحه ٢٥٠ : تجريد بحسب القوابل الاولى والموضوعات الاولى ، حتى يصير بذلك
التجريد متشابها مشتركا لا خلاف فيه.
(٧٣٣
الصفحه ٢٦٠ :
لا يجب ، بل يحتاج
إلى شيء يزاد على ما أظن ، فحينئذ سيكون على مانع (٣٠) تلك الزيادة برهان.
(٧٥٦
الصفحه ٢٧٠ :
الكثيرة التي
تقابل استعدادها. ولا يبعد أن يكون للهيئة الواحدة التي لا عرض لها نفوس كثيرة
بالعدد
الصفحه ٢٧٣ :
واجب أن يكون موجودا ، لا أنه يجب الوجود لشيء موضوع فيه للوجود (١٨٣) ، يلحقه الوجود علي وجوب أو غير وجوب