الصفحه ٣٨٨ :
العين : لا تدرك
المعقول ٦٣٨.
* * *
الغاية : ٥٧٧ ـ ١٠٩٦.
بالقوة ٧٦٣. في الحركات ١٠٩١
الصفحه ٣٩٤ : : امتزاج
أخلاطها ١٢. حركتها التكاملي ٣٨. لا ماهيتة لها عند الحركة ٤٠. فيها شيء ثابت
٢٩٦ ـ ٣٥٤. نفوسها ٤٦٦
الصفحه ٤١ : ، وما يلبسها (٥٧) من الوجود غير
مختلف النوع ، فإن الإنسان يخالف الفرس بالنوع لأجل ماهيّته لا وجوده
الصفحه ٤٥ : ـ حقّا ، لكان لقالب أن يقلّب (١٢٢) فيقول : «وغير
الجسم لا نسبة له إلى الجسم ، فلا يكون منه الجسم» حقا
الصفحه ٥٨ : الجماد في أنّه (٥٩) لا يشعر بذاته حتّى يفتح عينيه (٦٠) مثلا ، فيلقى
بصره على سطحه الظاهر ، فيكون ما أدركه
الصفحه ٦٢ : للتبدّلات (١٠٣) من شيء من
أعضائنا ـ قد بيّن (١٠٤) ذلك ـ فهو إذن شيء آخر.
(٧٢) الثاني : هب أنّا لا نشعر
الصفحه ٦٤ :
لنفسه ، بل مكّن
أوّلا من ثالث ، فشابه (١٢٨) ـ من وجه ما ـ الناقل المتوسّط ، من حيث لا يقبل لنفسه
الصفحه ٨٣ :
موضع شاء (٤١) من المعاني التي تشتمل عليه هذه الكتب لا سيما الطبيعيّة
والإلهيّة حتى نكتب بعضا (٤٢) ما
الصفحه ٨٤ : واحد مسلوكا إليه من طريق الحركة ووحدة العالم (٥٧) المتحرك ، كأن كتاب
ما بعد الطبيعة لا يدر أخلافه (٥٨
الصفحه ٩٧ : ) كثرة وضعية (٢٢٠).
(١٩٥) فقد بان أن المعنى المعقول ـ من حيث (٢٢١) هو معقول ـ لا ينقسم إلا إلى أجزا
الصفحه ١٠١ : (٣) فساده بما يتحقّق
من أن الصور والمعاني الجسمانيّة لا تدرك إلا بآلة جسمانيّة ، والمجردة الكليّة لا
تدرك
الصفحه ١٠٧ : للشواغل (٧٦). ولو لا ذلك لاستغلت (٧٧) النفس جلاء (٧٨) من كل شيء إلى
أمد (٧٩) الحق.
(٢٣٩) س ط ـ قيل : إن
الصفحه ١٠٨ : ) لا يجوز أن تحلّ جسما إذ لا مقدار لها ـ جاز أن تدرك قوة جسمانيّة المعاني
المعقولة ، وذلك لأن الشي
الصفحه ١١٢ : » : إنه إذا كان الشيء من حيث يصدر عنه «ب» يصدر عنه «ح»
أيضا ، كان من (١٣٠) حيث يصدر عنه «ب» يصدر عنه «لا
الصفحه ١١٣ : المفكرة مستعملة (١٣٧) دائما ـ بحيث لا تفترّ أصلا ـ وتبطل في النوم هذه القوة ـ وفي حال اليقظة (١٣٨) بالضدّ