الصفحه ٢٥٢ : ،] (٩٤٣) أو بواسطة (٩٤٤) لازم آخر بعد أن
يبيّن ذلك ببرهان لا باستدلال.
(٧٣٨) ج ط ـ لأن وجود الممكن
الصفحه ٢٦١ : ء ، [التي لها بذاتها أن يكون] (٤٦) ممكنة ـ لا واجبة
ولا ممتنعة ـ ولها من جهة العلة الوجود (٤٧) ، ولها من جهة
الصفحه ٢٧٢ : ـ لا
واجبة ولا ممتنعة ، ولها من جهة العلة الوجوب ، ولها من جهة أن لا علة الامتناع ـ.
(٧٨٩) س ـ سئل
الصفحه ٢٨٦ : فإن
استحقاق الوجود] (٣٠١) هو من جنس الحد بعينه إذ قد اخذ هذا المعنى نفس الوجود ،
فبيّن أنه لا يمكن أن
الصفحه ٢٩٣ : ء كثيرة ، فإذا وجدت الماهية التي لا يسبقها
إمكانها ـ أي الأزليّات ـ وجد لها ذلك الإمكان من حيث هو موجود
الصفحه ٣٠٣ : .
(٨٥٠) وتشكك
عليه بأن النفس كافية في جميع أفعالها لا تحتاج إلى قوى بها تفعل أفعالها؟.
فأجاب بأنه (٥١٨
الصفحه ٣٠٨ :
حقيقة العقل وماهيّته في ذاته التي يلزمها أن يكون عقلا (٥٥١) وعاقلا ومعقولا؟ فإنه (٥٥٢) لا بد من حقيقة
الصفحه ٣١٢ : أنه مبدء وقوة ، وذلك يعقل بالقياس إلى غيره لا من حيث هو موجود ،
بل من حيث هو ماهيّة ، ويعرض لها أن
الصفحه ٣١٥ :
الجواب
من خطه : لا أدري كيف قيل
هذا ؛ ولعل هذا في استعمال النفوس المفارقة للبدن السمائي حالة (٦٢٣
الصفحه ٣٤٣ : هو بالفعل صورة عقلية ، وهذا محال. وليس ينقض (٢٠١) بأن المفارق أيضا كذلك ، فإن المفارق لا يكون بالقوة
الصفحه ٣٤٩ : ) المحكوم عليه
مقايسة إلى زمان الحاكم المشار إليه ؛ ومثل هذا لا يتغير العلم بالانجلاء مع العلم
بالكسوف
الصفحه ٣٥٤ : لها ترتيب لا يجوز أن يكون لها حصول ـ فكيف يحيط
علمه بها؟ ثبت أن ترتيب الأسباب والمسبّبات بلا نهاية
الصفحه ٣٥٧ : يكون بعدان بل واحد ، وهو الذي للجسم ، فلا يكون
مكان ومتمكّن؟ بأني (٣٥٢) تصورت أن الأول موجود والثاني لا
الصفحه ٣٨٠ :
الإمكان :
للهيولى ١٦٨ ـ ٧٩٤ ـ لا امكان له ٨٢٧. من لوازم الماهية ٨٢٥ ـ ٦١٥ للعدم ٤٣٢
الصفحه ٣٨٤ : .
ذات الشيء إما
له أو لغيره : ٤٩٨ ـ ٤٩٩.
ذواتنا :
تغيّرها ٥٢٩ ـ ٥٣٠.
الذاتي لا يعلّل
: ٨٣١