الصفحه ١٨٣ : استزله (٨٩)
(٥٤٠) س ط ـ ومعنى (٩٠) قوله : «على
المناسبة» ثم بيان أن ذواتنا لا يتكيّف بتكيّف (٩١) المزاج
الصفحه ١٨٤ : ؛ بل من بحث آخر ؛ إلا أنه لا محالة يناسبه ويستقي
من جداوله فيما أظن ، لعل المراد يخرج من هذا أو شي
الصفحه ١٩٧ :
الشفاء [لا نطول هاهنا القول فيه] (٢٣٧)
(٥٩١) س ط ـ لم
صار للنفس (٢٣٨) وهو شيء عقلي (٢٣٩) مجرد الذات
الصفحه ٢٠١ : المفارقة (٢٨٢)؟ فإنه يظنّ أن بطلانها لا يكون إلا بالبدن ، كما أن حدوثها لا يكون إلا به.
ثم لا يخلو سبب
الصفحه ٢١٣ : ، بل من (٤٤٠) جهة أن المبدأ الأول لا يكون القريب منه إلا واحدا (٤٤١) ، فإن كان جسما لم يتكوّن من الجسم
الصفحه ٢١٥ :
(٦٣٤) س ـ التغير والاستحالة لم لا يجوز أن يكون سببا للزمان.
ج ـ لأنه لا اتصال
لهما (٤٦٠) أبدا
الصفحه ٢٢٢ : ) الموجودة في المقناطيس وغيرها لا تعمل إلا بواسطة ذلك
المزاج ، [ويكاد إن تكون (٥٣٢) هذه الشبهة قريبة من مذاهب
الصفحه ٢٢٣ : يضعف فعلها (٥٤٧) مع ضعف البدن ـ ولزوم التالي للمقدم ظاهر أو في حكم الظاهر ـ لكنها قد لا
تضعف.
وتحقيق
الصفحه ٢٢٦ :
(٦٧٢) س ط ـ إنما يجب أن نسأل لا هذا ، بل نسأل : أليس تكون لنا
ذواتنا حينئذ مرتين ، أو تكون (٥٨٤
الصفحه ٢٢٧ : الطبيعيات أن للحركة الفلكية أيضا ميلا ،
فلم لا يجوز أن يكون ذلك التغيّر إنما يعرض في الميل ـ لا في المحرك
الصفحه ٢٣٠ : جسما لا يخلو إما أن يفيد حركة ، وإما أن يفيد
قوة بها يتحرك. فإن أفاد قوة [فقد أفاد قوة] (٦٣٦) غير
الصفحه ٢٣١ : ،
لأن الموجب في الشكل الثاني لا ينتج ، وإما أن يبين (٦٥٦) بالشكل الأول ، وهذا لا يمكن : لأن الكبرى وهي
الصفحه ٢٣٧ :
أنها ممكنة أم لا؟
بل إذا قيّد النظر
في نفسها بأنه (٧٤٠) «هل لتلك النفس إمكان؟» فقد زوج بالنظر في
الصفحه ٢٤٦ :
يعرض من اجتماعهما
التحيّز ـ فلم لا يجوز أن تكون العناصر في حال بساطتها (٨٥٧) لا يصدر عنها الإرادة
الصفحه ٢٤٩ : يدخل مفهوم العام في مفهوم الخاص.
(٧٢٩) وعندي أنه إن كان فسيدخل (٨٩٩) في الممكن الخاصّ ، ثم لا يكون