الصفحه ٨٧ :
لا يبطل عنه مطلق
الاستعداد (٨٧) فأما بحسب شيء شيء فإن الاستعداد يبطل مع وجود الفعل» ولست
أدري كيف
الصفحه ٨٩ : يشترك في أنه خروج عن قوة ما إلى فعل ، وحيث لا
يوجد معنى ما بالقوّة ، فلا وجه للانفعال بوجه.
(١٥٨) [ولو
الصفحه ٩١ : ، والحرارة عن الحركة.
(١٦٧) س ط ـ كيف يكون إمكان الشيء المعدوم موجودا ، والمعدوم لا يكون له صفة موجودة
الصفحه ٩٨ : الجسمانية
وغير ذلك.
(١٩٦) س ط ـ لم لا يجوز أن تكون نسبة المعقولات إلى العقل كنسبة الوجود والوحدة وسائر
الصفحه ٩٩ : آ]
لا تدرك بآلة جسمانيّة» فإنه ما بان لنا بهذا البرهان أيضا أن العقول الفعّالة
ليست بأجسام ولا ذوات
الصفحه ١٠٢ : منمحية أصلا ، ولو كانت منمحية
لكان لا يقع خطورها بالبال إلا على الوجه الذي حصلت عليه أولا حين كانت موجودة
الصفحه ١٣٦ : الوجود وجودها لا (٤٠١) في موضوع مفتقر إلى علّة ؛ والعرض إن كان علّة لهذا (٤٠٢) الاعتبار كان علّة لما هو
الصفحه ١٤٨ :
وتعلّق النار بهما
كتعلّقها (٢٦) بالحطب أو بالنورة؟
ولم لا يجوز أن
يكون سبب اجتماع الأستقصّات
الصفحه ١٥٥ : حاصلة
لما يعقله (١٠٤) وإن كان لا ينعكس ـ فليس كل ما يحصل حقيقته لشيء (١٠٥) يصير
به الشيء عاقلا ، بل
الصفحه ١٥٦ : الذي له ، على أنهما اثنان ، فإن حقيقته لا يفرض (١١٧) لها مرة «شيء» ومرة «ليس ذلك الشيء» وهي واحدة في
الصفحه ١٥٨ :
إذا عقلنا الإله
والعقول الفعّالة حقائقها ، (١٢٩) فلكل منها إذن (١٣٠) حقيقتان ، فلم لا
يجوز أن يحصل
الصفحه ١٦٥ : من الإنسان ـ فإنها لا شكّ في جسم (٢٣٤) ـ؟
(٤٦٢) س ـ وقال في فصل آخر نقيض هذا ، والتقطيع والتفصيل
الصفحه ١٦٩ :
ولا معلول ،] (٢٧١) لأنه من حيث (٢٧٢) كذلك معقول فقط ـ لا وجود له في الأعيان ـ فإن عني بالعام
الصفحه ١٧٦ : ، بحيث يجوز أن يلحظ مجردا عن قرائنه [أي لا يشترط المقارنة ،
ويشترط اللامقارنة معا] (١٢).
(٥٠٤) س ط ـ إن
الصفحه ١٧٧ : لا يفهمه إلا الكهنة.
(٥٠٩) س ط ـ (١٧) ـ لم
لا يدرك البياض ذاته مخلوطا بما هو موجود فيه ، وله اسوة