الصفحه ٣٧٢ : لا يخلو عن التقصير المؤدي إلى التشوير (٤٢٨). فإذا كان الإلمام ابتداء [لا إجابة ، واعتمار السّدة تطوعا
الصفحه ١٠ : ء ظني بالكتاب الصادر أخيرا وخيّل لي الشيطان
ضياعه ...».
فعلى هذا لا يبقى
شك في أن لبهمنيار القدم الأول
الصفحه ٢٠ :
الورقة (٤١) من نسخة بودليان (س ٣ مطابق رقم ٤٩٣ من طبعتنا)
«لأن هذا يقارنه
ما لا يقارن ذلك ويفارقه ما لا
الصفحه ٥٠ :
كثيرة المعنى كليّة جدّا ـ وإعادتها أمر سهل.
(٣٥) بلى (١٥) كتاب
الإنصاف لا يمكن (١٦) أن يكون إلا مبسوطا
الصفحه ٥٧ : اعيد عليه من جواب الفصول التي أوردها ما
يليق بها ويكون من طرزها (٤٣) ، فإن كل شيء لا يشبه رفيقه فهو
الصفحه ٦١ :
(٦٦) منها
قوله (٨٩) : «إنّ النائم لا يشعر بذاته» ومساعدة الشيخ الفاضل ـ أدام الله تأييده ـ إيّاه
الصفحه ٦٧ : . وأن يكون إنما يدرك ذاته لا في كل حال ، بل عند الزوال عمّا هو عليه» : لا
يلزمه أن يناقض بأن «المدقوق
الصفحه ٧٦ : الجعل لدحاريج (٢٨١) الزبل ، والعجب من إخواني (٢٨٢) كيف لزّهم (٢٨٣) مثله إلى مضيق لا مبرح لهم منه
الصفحه ٨٥ : ) أن يتكلّفوا ما لا وجه له من أن هذه المآخذ فيه سلوك طبيعي وسلوك (٦٢) إلهي ، فإن هذا الكتاب يختصّ
الصفحه ٩٢ :
وفى الذهن
لكليهما.
(١٧٠) س ط ـ الصورة (١٥٥) الماديّة
والنفوس المتعلّقة بالمادة لا يلزم بطلانها
الصفحه ١٠٣ :
ولذلك (١٦) لا يحسّ بالمثل ؛ فتكون إذن الآلة مزاج مستحيل (١٧) عن الصحّة.
(٢١٩) ثم إنما المدرك
الصفحه ١٠٥ : القوام بنفسه فليس يجوز أن يكون
غيره ينال منه حظّ القوام بنفسه (٤١) ، [لا لأن المعلول يجب أن يخالف [٢١
الصفحه ١٢٥ : ، فهو بعد المفارقة ذو وضع ، وإن
كان غيره بالشخص فذلك غير ممنوع بعد أن لا يتفق [في النوع ، فإن الجائز على
الصفحه ١٤١ : ) هذا الوجود الذي هو مشترك فيه ـ فيكون هذا الوجود من حيث
هو كذا (٤٦٣) من لوازم ماهيته [٣١ ب] وكيف لا
الصفحه ١٤٣ : ، والنفس لا يكون علة للنفس ، أو (٤٩٩) الجسم لا يكون علة للجسم ، لكن العرض يكون علة للعرض ، وأن المادة لا