الصفحه ٢٥١ : نشاهده ولم نعرفه ، أو لا يكون حصول أصلا ـ ومع هذا ـ التعقل يكون حاصلا على
نوع لم نمارسه ولم نعرفه ، وهذه
الصفحه ٢٥٩ : .
ج ط ـ لا تقل هكذا
(٢١) ، كل شيخ فإن تخيله وتفكره أضعف في نفسه ، وربما كان أقوى
بقهر (٢٢) القوة النطقية
الصفحه ٢٦٥ : غير عكس.
(٧٦٩) س ط ـ الصور المعقولة (٩١) إذا سمعت فلا شك
أنها تتخيل أولا ثم تعقل والقوى الجسمانية لا
الصفحه ٢٧٧ :
(٧٩٥) س ـ لم لا يجوز أن يكون الوجود من توابع بعض الماهيات
ولوازمها ، كغير الوجود من اللوازم
الصفحه ٢٨٢ :
فإن كان عن غيره
فالغير هو العلة ، وإن كان لا يحصل عن غيره ، فإما أن تكفي [فيه ماهيته بالانفراد
الصفحه ٢٨٤ :
إمكان وجوده ـ وهو
موضوعه ـ
وإن كان إذا كان
قائما بنفسه لا في غيره ولا من غيره بوجه من الوجوه ولا
الصفحه ٢٨٥ : وجوده ؛ فهو إذن معنى موجود ، وكل معنى موجود فإما قائم في موضوع ، أو
قائم لا في موضوع ، وكل ما هو قائم لا
الصفحه ٢٩٠ :
بتلك الصفة ، وذلك
وجوب الوجود للأول ، (٣٢٩) فإنه لا يجوز أن يكون هو نفسه سببا لوجوب وجوده ، (٣٣٠
الصفحه ٢٩٤ : جواز إلى الوجود لا يتفرد بكون هذه النسبة له واحد منها (٣٨٧) دون الباقيات.
وسبيلها كلها سبيل
الماهيات
الصفحه ٢٩٩ : الوصف المذكور.
(٨٣٧) وإذا وصف بأنه عالم فمعناه أنه لذاته لا لسبب آخر (٤٥٦) خارج عنه بحيث هو متجرد عن
الصفحه ٣١١ : وصفاته معشوقان بالطبع لا
بالعلة والسبب ؛ [فما يدرك (٥٨٤) منها معشوق الأول لمن يناله بشعوره ـ وهو بعض
الصفحه ٣٢٩ : زمانا ،
فإن بقي آنا لا تتصل به حياة ما [يتلوه ، فيكون] (٤٢) لم يعرف ولم يصب بالحس وكان موضع نظر إنه : هل
الصفحه ٣٥٣ :
مختلفة بعيد (٣٠٩) ، إذ لا صورة من الصور تعدّ المادة لفساد ذاتها ، بل الكيفيات المضادة
الغريبة عن
الصفحه ٣٥٥ : والثالثة في هيوليته لا في وجوده.
(١١٠٨) قوله
في (٣٢٧) حد
الطبيعة : «ليس على أنها يجب في كل شيء أن يكون
الصفحه ٣٦٤ :
يحيط بها خطوط
مستقيمة.
فبهذه البراهين
وغيرها أثبتوا لا تجزيها. ثم
تشعبوا فرقتين (٤٠٦) :
فمنهم