الصفحه ٧٣ : كثير من الفكر حتى تدرك. وطبقة
تحتاج [١٢ آ] إلى واحد ملقن (٢٣٧) من خارج ، فلا يفلح فكره إلا في قليل
الصفحه ٩٧ : أن يكون فيها قسمة ـ منعا (٢١٧) كيف كان ـ بل يكون (٢١٨) فيها قسمة ما هو واحد من جهة ، كثير من جهة (٢١٩
الصفحه ١٣١ :
فهي عاقلة لها.
(٣٥٠) ط ـ الوجود من صفات الشيء ، وكون وجوده (٣٣٢) معلولا من شيء آخر من صفاته
الصفحه ١٧١ : ء المتجرد (٢٩٩) الذي لا يخالطه
قوة الانفعال يكون متحقّقا بصورته ولوازم صورته ، وإنما يكون الشيء عقلا من حيث
الصفحه ١٧٩ : ء اخرى بحسّه ووهمه في آلتهما (٣٤) ، والشيء الذي يدرك المعنى الذي لا يحسّ من حيث له علاقة (٣٥) بالمحسوس هو
الصفحه ١٨٣ : ب] بالذاكر ، وقيل : «إن قام النطق ورقا قام
السكوت عينا» قال (٨٥) الشاعر :
وكأين ترى من
صامت (٨٦) لك
الصفحه ٢٠٦ :
هناك مساواة [من
زواياها [٥٢ آ] لزواياها موجودة ، أو مقادير اخرى] (٣٥٠) فليس ، وإنما الموجود هو
الصفحه ٢٠٨ :
(٣٧١) يريد بذلك إن كان يعقل غيره على سبيل انتقال من معقول إلى
معقول فهو أمر غير ذاتي له (٣٧٢) ، بل
الصفحه ٢٧٠ : أيضا تقابل استعدادها ، فيجب أن يكون التعلّق بالمعيّن (١٥٢) منها غير صحيح ، إذ لا يكون الواحد أولى من
الصفحه ٢٩٤ : ذلك أن لذلك الإمكان أيضا إمكان ،
وللثاني أيضا إمكان إلى غير النهاية ، إذ كان لكل واحد منها (٣٨٦) نسبة
الصفحه ٣١١ : صفاته الشريفة من الوجود والوحدة والثبات والبقاء ؛
وكل ما له شعور فهو ينفر بالطبع عن أضدادها ؛ لأن الأول
الصفحه ٣٣٤ : ، فالمحرك غير
واحد بل مختلفة في القوة والتمكن.
(١٠٣٧) جزئيات الحيوان من نوع واحد : إما أن تكون من جميع
الصفحه ٣٤٦ :
الحرارة القوية
بشيء من آلات اللمس ما كان يدركه ، ولكن تلك الآلة باعتدال مزاجها يدرك بوساطتها
القوة
الصفحه ٣٥٦ : ) الصورة بالقوة.
(١١١٢) [المادة إذا كانت
علة علة المركب] (٣٣٨) ، فليس من حيث هي (٣٣٩) علة مادية
للمركب
الصفحه ٣٧٤ : الشكوك والتوصل إلى حلها قوة للنفس وغزارة للعلم. وقد قضيت الحاجة
في ذلك فيما صنفته من كتاب «الشفاء» العظيم