الصفحه ١٩٠ : العمليّة هي فضيلة خلقية ، بل هي ملكة يصدر عنها
الأفعال المتوسطة بين أفعال الجربزة [٤٦ ب] والغباوة صدورا من
الصفحه ٢٠٤ :
وتشرف بما هو أخسّ
منه؟ (٣٢٦) فإن كونه مستعدّا حالة شريفة صارت النفس بها أشرف [منها
وهي غير مستعدة
الصفحه ٢١٠ :
تلزم (٤٠٢) الماهية الاولى ، وأما من حيث لا يلازم فيها فلا يعقل تفاريق متكثرة لا ينتظم
بينها نظام
الصفحه ٢١١ : بالأعراض ؛ ويلزم
هذا أشياء :
منها (٤٢١) أني في حال ما أعقل «نفس زيد» إما أن لا أعقل نفسي ، أو أعقل نفسي
الصفحه ٢٤٣ : إليه (٨١٩) فقط ـ ليس مضافا (٨٢٠) ومضافا إليه غيره ، وثانيا ، ومثل] (٨٢١) ذلك ؛ بل ما هو
أعم من هو هو
الصفحه ٢٥١ : حصول يلزمه من الجسم لوازم ، [ولم يجب أن
يكون كل حصول هذا الحصول ، فعسى] (٩٢٨) هاهنا نوع الحصول
لم
الصفحه ٢٧٨ : نفسه في حرّيتها واعتلائها وعتاقها عما تعبد غيرها ، وصار إليها من الله نور
تصرفها عن كل شيء ويحقّر عندها
الصفحه ٢٨١ : واحدا.
(٨٠٥) إنهم
حدّوا الممكن والممتنع والواجب بحدود أخذوا البعض منها في حد البعض ، فكان دورا ، وأولى
الصفحه ٢٩٠ : ) ولا أمر من خارج سببا لذلك ـ لما قد ذكر في موضعه ـ ولا يجوز أن يكون له [حالتا
وجود وعدم] (٣٣١) ـ بل ليس
الصفحه ٣٢٠ : أنها ماهيات مطلقة فيلزم أن يكون
للماهيات المطلقة سبب ـ وقد قيل : «إنها لا يكون لها سبب»؟
[من خطه
الصفحه ٣٥٤ :
فالنفس ليس بمزاج.
(١٠٩٩) إنما يألم القلب أو يلتذ مع الفكر لما يعرض للروح من
الانفعال فينفعل
الصفحه ٣١ : بخط السائل أو المجيب (راجع ما نقلناه من النص عند توصيف النسخة) ولم أتعرض
لما في النسخ الاخرى ، لكونها
الصفحه ٥٠ : ، وفي إعادتها (١٧) شغل ، ثم من
المعيد؟ ومن المتفرّغ (١٨) عن الباطل للحق؟ وعن الدنيا للآخرة؟ وعن الفضول
الصفحه ٥٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
ربّ يسّر (١)
(٤٧) وصل خطاب الشيخ الفاضل معرفا (٢) من خبر سلامته ما وقع
الصفحه ٦٧ :
عن النار بعد
المماسّة؟».
(٨٩) فإن قال : «هذا لأن (١٦٧) المماسّة كان (١٦٨) من شرط هذا القبول