الصفحه ٤٠ : ـ
(٦) فإنه (٣٥) يقول : المعقول يحصل في موضوعه (٣٦) من حيث هو واحد ، ومن حيث لا ينقسم (٣٧) لواحديته (٣٨) ، ولا
الصفحه ٦٢ : للتبدّلات (١٠٣) من شيء من
أعضائنا ـ قد بيّن (١٠٤) ذلك ـ فهو إذن شيء آخر.
(٧٢) الثاني : هب أنّا لا نشعر
الصفحه ٦٩ :
لا أنقص منها ـ ولا
اورد فيها شيئا غريبا خارجا عن المسألة من حيث خصوصيّتها ، ولا اورد (١٩٠) الأحوال
الصفحه ٨١ : (١٠) ، فلما عاد إلى الري هزّ لمعاودة ذلك التصنيف فاستفزّ (١١) ، فإن معاودة المفروغ منه مستثقلة ، فلم
الصفحه ٢٠٠ : أن تفعل فعلا من فكر أو ذكر لتنال به كمالا ، بل (٢٦٥) تنتقش بنقش (٢٦٦) الوجود كلّه ، فلا تحتاج إلى طلب
الصفحه ٢٣٢ : هما من الأسماء
المشتركة» وإذا (٦٦٨) كان كذلك لم يكن النظر في المبدأ الأول داخلا (٦٦٩) في جملة علم ما
الصفحه ٢٣٣ :
وقد ينظر الطبيعي
في اللانهاية (٦٨٠) وساير ما للجسم من جهة ماله كمّ ، ودخول علم النفس في جملة
علم
الصفحه ٢٨٢ : علته.
(٨٠٨) نقل معنى المتقدم والمتأخر ـ الذي حقيقته أن كل
ما كان أقرب من مبدء محدود من زمان أو مكان
الصفحه ٢٨٣ :
إن كان شيئان وليس
وجود أحدهما من الآخر ، بل وجوده له من نفسه أو من شيء ثالث ، لكن وجود الثاني من
الصفحه ٢٨٤ :
إمكان وجوده ـ وهو
موضوعه ـ
وإن كان إذا كان
قائما بنفسه لا في غيره ولا من غيره بوجه من الوجوه ولا
الصفحه ٢٨٩ :
الوجود ونسبته إلى
الوجود هذه النسبة. وإن كان منه ما هو دائم الوجود واجب باعتبار سببه ، ومنه ما
ليس
الصفحه ٣٠٨ :
الأول ؛ والشيء قد
يعقل مرتين : مرة مفردا (٥٥٠) ومرة باعتبار مقارنه من حيث المقارنة.
(٨٦٤) ما
الصفحه ٢١ :
(٤٣٠) من المتن ،
وهذا السهو لا يمكن أن يتفق إلا عند الاستنساخ من نسخة بودليان.
٣
ـ النسخة
الصفحه ٢٠٥ :
خطابيّ وإما جدليّ
إن كان أقوى ، ولعل النفس من حيث هي مستعدة أخسّ من غيرها من حيث هي تلك بالفعل
الصفحه ٢٠٧ : ء الممكنة
متعلّقة به ومبدء (٣٦٢) معقولة ، وكونه عاقلا لها صفة له له كان (٣٦٣) كونه عاقلا نفسه من شأنها أن