الصفحه ٣٣٦ :
الاستحالة إما أن تكون عن إرادة أو جارية مجرى ما لا إرادة فيه (١١٦) ؛ فيكون الكلام في تلك الاستحالة إن لم
الصفحه ٣٦٩ :
عروضه للكل لم يلزم شيء من ذلك.
(١١٥١) اطلاع القوة العقلية على ما في الخيال إنما احتيج إليه
ليعد النفس
الصفحه ٩ :
والإنصاف والمبدأ
والمعاد ـ وأحال البحث إليها. على أن جلّ المطالب والمباحث التي فيه تدور حول
الصفحه ٥٢ : كل واحد من المتشابهة الأجزاء (م
مخروق)] أكثر مما كان ، والقوة سارية (٥٣) في الجميع ـ ليس
قوة البعض
الصفحه ٦١ : : النائم (٩٠) يتصرف في خيالاته
كما كان في اليقظة يتصرّف في محسوساته ، وكثيرا ما (٩١) يتصرّف في امور عقليّة
الصفحه ٦٩ :
لا أنقص منها ـ ولا
اورد فيها شيئا غريبا خارجا عن المسألة من حيث خصوصيّتها ، ولا اورد (١٩٠) الأحوال
الصفحه ٧١ : يلتفت إلى من يقول :
«إن المزاج في حال عدم الإرادة يقتضى شيئا ، فإذا حصلت الإرادة لم يقتض ذلك بل
خلافه
الصفحه ٨٣ : في أول الأمر إلى تلك الكتب فاقة تحتمل [١٥ آ] كل ذلك
الاشتطاط ، ولا في آخر الأمر بها اقترار عين
الصفحه ٨٥ : ) أن يتكلّفوا ما لا وجه له من أن هذه المآخذ فيه سلوك طبيعي وسلوك (٦٢) إلهي ، فإن هذا الكتاب يختصّ
الصفحه ١٦٨ :
إما أن تكون مثلها
في النوع وتخالفها لا محالة بشيء ، وإلا فلم يتغيّر بحسب المشابهة ، بل تكون
الصفحه ٢٤٠ : والقدر والعدد فليس لها أن تتعقل في قابل
الانقسام إلا بحسب الشكل والقدر والعدد (٧٨٢) لكن ؛ للصور (٧٨٣) أن
الصفحه ٢٧٢ :
وإن (١٧٧) كانا لازمين فالكلام فيهما (١٧٨) كالكلام في «أ» و «ب» (١٧٩).
(٧٨٨) س ـ سئل كيف إمكان
الصفحه ٣٤٥ : للألوان (٢١٥) ؛ وكذلك الحال في
الصلابة واللين والخشونة والملابسة (٢١٦) ، فيجب أن يكون
الحس المشترك والقوة
الصفحه ١٣ :
الشأن في الكتب
المؤلّفة ؛ ولذلك لم يتنبّه أكثر الناظرين فيه لكونه كتابا معروفا ؛ فترى عددا من
الصفحه ٤٢ : ،
بل السبب في ذلك جوهريّ (٧١) طبيعيّ يكون في (٧٢) المنيّ ، ثم يمزج
الأخلاط في المني مزاجا مّا ، ثم يحفظ