(٤١٦) ج ط ـ لا أدري أيش أقول ، وكيف يجعلني ذلك المسموع منه ـ مع ايجابه أن كل شخص متبدّل ، وايجابه أن (٨٣) المسموع منه منذ سنتين يكون قد بطل وحصل آخر
(٤١٧) لم تبقي الأستقصات مجتمعة في بدن الميّت ساعة واحدة وليس هناك ما يحفظها؟ ولم تتفرق بعد أيام؟
(٤١٨) ج ط (٨٤) ـ الحق أنه لا تبقى إلا بحسب الحسّ ، وبعد ذلك فالجواب ما كتب (٨٥) في موضع آخر.
(٤١٩) لم يجب أن يكون لكل نوع كالإنسان وسائر الحيوانات علة من خارج؟
ج ط ـ (٨٦) الحديث فيه ما سمع وعلم (٨٧) ، إني أصون (٨٨) الجواب الحق فيه إلى وقت (٨٩).
وأما (٩٠) علي الظاهر : فما هو معلول بنوعه فعلّته من غير نوعه.
(٤٢٠) س ط ـ قيل : «إن الوجود عرض» ثم بيّن أن واجب الوجود (٩١) بذاته ليس بعرض ولا جوهر ، فأيّ فرق بين الوجودين؟
__________________
(٨٣) ل : وايجابه في المسموع.
(٨٤) ب : س ط. وكونه سهوا ظاهر.
(٨٥) عشه ، ج. ل : كتبت.(٨٦) عشه ، ج. ل : كتبت.
(٨٧) «وعلم» ساقط من عشه.
(٨٨) ى : اصور. ج : احول. (٨٩) عشه : وقت ما.
(٩٠) عشه ، ل : فأما. (٩١) ج : وجود واجب الوجود.
__________________
(٤١٦) راجع الأسفار الأربعة : ٩ / ١٠٨. والرقم (٤٠٣).
(٤١٧) السؤال راجع على الأظهر إلى قول الشيخ بكون فاعل المزاج وحافظه قوى النفس. راجع الرقم (٣٤٧) و (٤٠٩).
(٤١٨) مضى آنفا.
(٤٢٠) السؤال والجواب تكرر في (٧٨٩).