الصفحه ١٨٨ : لما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وقال هاهنا (سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ) ولا تنافي بين الحديثين لأنه
الصفحه ٢١٢ : والإقناء بما زاد عليه. وإنما وسط الفصل لأن كثيرا من الناس يزعم أن الفقر
والغنى بكسب الإنسان واجتهاده ، فمن
الصفحه ١٤٨ :
صدّهم المشركون عنها. وزاد الزهري فقال: وإن حضرها من غيرهم من الناس.
قالوا: ولم يغب منهم عنها أحد
الصفحه ٣٧٣ : على تضمين معنى الإدخال. والصعد مصدر بمعنى الصعود ، ووصف
به العذاب لأنه يتصعد المعذب أي يعلوه ويغلبه
الصفحه ٣٠٤ : صلىاللهعليهوسلم والحاضرون يعجبون بهيا كلهم ويستمعون إلى كلامهم فنزلت (وَإِذا رَأَيْتَهُمْ) أيها الرسول أو يا من له
الصفحه ٣٦٩ : الله إليه في هذه السورة أنهم
قالوا كذا وكذا ، أو رآهم وسمع كلامهم وآمنوا به ، ثم رجعوا إلى قومهم وذكروا
الصفحه ١٢٤ : فيه ضعف لأن الأصل حمل الكلام على وجه
لا يلزم منه زيادة في اللفظ ، ولأن المقصود فضل أولئك القوم على
الصفحه ٢٠٠ :
والمرة القوة. والظاهر أنها القوة الجسمانية كقوله (وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ
الصفحه ١٥٧ : إذا مضى من الوقت مقدار الصلاة. وعن عائشة أنها نزلت في
صوم يوم الشك. وروي أنها في القتال أي لا تحملوا
الصفحه ٤٠٤ : بل على وجوبها
بحكم الوعد وحاصل كلامهم أن النظر إن كان بمعنى الرؤية فهو المطلوب ، وإن كان
بمعنى تقليب
الصفحه ٥١٦ :
سَيَهْدِينِ) [الصافات: ٩٩] لأنه كان في قومه من لم يكن لائقا بهذا المنصب ، وحين لم يكن
في الغار إلا نبي أو
الصفحه ١١٨ :
لم يكن إلى مثله سابق. وفيه إن اقتراح الآيات الغريبة فيه غير موجه لأنه لا
يتبع إلا الوحي وما هو إلا
الصفحه ٨٧ :
جنس الوالد ، والمراد أنه إذا بشر بالأنثى كما سبق في «النحل» اغتم ويسود وجهه
وملىء غيظا وكربا. ثم زاد
الصفحه ٨٨ :
يربى أو يتربى في الزينة والنعومة ، وهو إذا احتاج إلى المخاصمة لا يبين
ولا يعرف عما في ضميره لعجزه
الصفحه ٢٤٥ : أدهن في الأمر إذا لان جانبه ولا يتصلب فيه
(وَتَجْعَلُونَ
رِزْقَكُمْ) أي شكر رزقكم (أَنَّكُمْ