الصفحه ٥٥٦ : بالرؤيتين جميعا ، ويجوز أن يكون متعلقا
بالثانية لأن علمهم بها وبأحوالها وآلامها يزداد شيئا فشيئا حتى يصير
الصفحه ٤٤ : قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا
يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللهُ) [إبراهيم
الصفحه ١٥٩ : العدم
فإن القلة تقع موقع النفي في كلامهم ، وإما لأن فيهم من رجع وندم على صنيعه
فاستثناه الله تعالى
الصفحه ٥٩١ : الماضي تأكيد وتحقيق على عادة إخبار الله تعالى
وقد زاده تأكيدا بقوله (سَيَصْلى ناراً ذاتَ
لَهَبٍ) وطالما
الصفحه ١٦٢ : طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا) جمع لأن الطائفتين في معنى القوم ، أو الناس ، أو لأن أقل الجمع
الصفحه ٥٤٣ : إلى هذا لأن انفكاك الشيء هو انفصاله عنه بعد
التحامه والتئامه كالعظم إذا انفك عن مفصله ، فالمعنى أن
الصفحه ٩٧ : يعنون محمدا ، وغرضهم أن
آلهتهم خير لأنها مما عبدها آباؤهم وأطبقوا عليها فأبطل الله تعالى كلامهم بقوله
الصفحه ٤٥٢ : متراكب ففيه كدورة فلهذا يقال للجيش
الكثير دهماء. قال الخليل: انكدر عليهم القوم إذا جاءوا أرسالا فانصبوا
الصفحه ٤٥ :
كما يحكى عن سقراط أنه سمع بموسى عليهالسلام فقيل له: لو هاجرت إليه؟ فقال: نحن قوم مهديون فلا حاجة
الصفحه ٧٨ : الآية نزلت في العرب كانوا إذا أخصبوا تحاربوا
وأغار بعضهم على بعض ولبعضهم شعر
قوم إذا نبت
الربيع
الصفحه ٣٤١ :
الصَّالِحِينَ) أي من الأنبياء عن ابن عباس: رد الله إليه الوحي وشفعه
في نفسه وقومه. ثم أخبر نبيه
الصفحه ٨٠ : يتوجه المدح في الانتصار إلى كون المظلوم بحيث يراعي حد الشرع ولا
يتجاوزه حتى لو زاد عليه لم يكن منتصرا
الصفحه ٣٠٠ : كان أبو بكر وعمر على ذلك ، حتى إذا كان عثمان وكثر
الناس زاد مؤذنا آخر ، مؤذن على داره التي تسمى زورا
الصفحه ٣٩٩ : وإثباته قلت: إذا عرف من استعمالات العرب زيادة لا في هذا
الفعل المخصوص لم يبق للطاعن مجال على أن الحكم
الصفحه ٤٢٥ : كنا ندخره للشتاء. ثم زاد في
البيان أن أتبعه تشبيها آخر قائلا كأنه جمالات صفر وهي جمع جمالة بمعنى جمل