الصفحه ١٩٥ : شاكون إذ لو عرفوه حق معرفته لم
يثبتوا له ندا ولم يحسدوا من اختاره للرسالة كما وبخهم عليه بقوله (أَمْ
الصفحه ١٠٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم «لا أدري تبع نبيا كان أم غير نبي» رواه الثعلبي عن عائشة كان رجلا صالحا
ذم الله
الصفحه ٣٩٦ : يناسب
النفار. ذكر المفسرون أنهم قالوا لرسول الله: لا نتبعك حتى تأتي لكل واحد منا بكتب
من السماء بصحف
الصفحه ١٦١ : إشارة إلى
تصويب رأي بعضهم لا إلى تصويب بعض رأيهم فقد قيل: إن بعضهم زينوا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٠ : : نزلت
في أبي سفيان وكان مؤذيا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فصار يتحاب بعد ذلك لما رأى من لطف رسول الله
الصفحه ١٦٩ : وكانوا يقولون لرسول الله صلىاللهعليهوسلم: أتيناك بالأثقال والعيال ولم نقاتلك كما قاتلك بنو
فلان فأعطنا
الصفحه ٢١٣ :
الصحف وقيل: هو ابتداء كلام ، والخطاب لكل سامع ولرسول الله صلىاللهعليهوسلم كقوله (لَئِنْ
الصفحه ٢٨٤ : قال الواحدي: كان الفيء مقسوما في زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم خمسة أسهم: أربعة منها لرسول الله
الصفحه ٢١٢ : خزاعة فخالفوا قريشا في عبادة
الأوثان. وكانت قريش يقولون لرسول الله صلىاللهعليهوسلم «أبو كبشة» تشبيها
الصفحه ٧٠ :
(لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) نفي المثلية عنه بطريق الالتزام وذلك أنه لو كان له مثل
والله تعالى شي
الصفحه ٢٧١ : أكثر أهل العلم كمالك وأبي
حنيفة والشافعي وسفيان وأحمد وإسحق ، لأن سلمة بن صخر قال لرسول الله
الصفحه ١٥٦ :
النبي صلىاللهعليهوسلم فقال أبو بكر لرسول الله صلىاللهعليهوسلم: أمّر القعقاع بن معبد وقال عمر: بل
الصفحه ٣٥٠ : (ما أَغْنى) نفي. ويجوز أن يكون استفهاما على سبيل الإنكار ومعناه
أي شيء أغنى (عَنِّي) ما كان لي من
الصفحه ٧١ : (وَاسْتَقِمْ) عليها كما أمرت (وَلا تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ) المختلفة (وَقُلْ آمَنْتُ بِما
أَنْزَلَ اللهُ مِنْ
الصفحه ٢٨٩ : لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآؤُا
مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ كَفَرْنا بِكُمْ وَبَدا بَيْنَنا