الصفحه ٥٤٠ : . يروى أن داود عليهالسلام في مرض الموت قال: إلهي كن لسلمان كما كنت لي فنزل
الوحي قل لسليمان: فليكن لي
الصفحه ٥٣١ : جهل قال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم: أتزعم أن من استغنى طغى فاجعل لنا جبال مكة فضة وذهبا
لعلنا نأخذ
الصفحه ٢٨٣ : له كأنه قيل: أي شيء قطعتم من لينة وهي النخلة من
الألوان ما خلا العجوة والبرنية وهما أجود النخل
الصفحه ٣٠٤ : بقولهم نشهد إنك لرسول الله شهادة واطأت فيها قلوبهم ألسنتهم كما
ينبيء عنه «إن واللام» وكون الجملة اسمية مع
الصفحه ٥٠٤ :
باعتبار صاحبه نحو «نهاره صائم». وفك الرقبة تخليصها من رق أو غيره. وفي الحديث إن
رجلا قال لرسول الله
الصفحه ٣٢٦ : ، والخطاب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم أو لكل راء. والأصل ما ترى فيهن فعدل إلى العبارة
الموجودة تعظيما
الصفحه ١٦٢ : علمهم حكما
آخر. في الصحيحين عن أنس أنه قيل لرسول الله صلىاللهعليهوسلم: يا نبي الله لو أتيت عبد الله
الصفحه ٥٩١ : في غاية
العداوة لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمن المفسرين من قال: كانت تحمل الشوك والحطب
وتلقيهما
الصفحه ٤٠٣ : صلىاللهعليهوسلم كما كان حريصا على القراءة حتى لا ينسى لفظه كان حريصا
على فهم المعنى ، وكان يسأل جبرائيل في أثنا
الصفحه ٧٧ : ] وحيث وعد الاستجابة للمؤمنين كان لسائل أن يقول: إنا نرى المؤمن
في شدة وبلية وفقر ثم إنه يدعو الله فلا
الصفحه ٥٨١ : ) [الذاريات: ٥٦] يروى أن الوليد بن المغيرة والعاص بن وائل والأسود بن عبد
المطلب وأمية بن خلف قالوا لرسول الله
الصفحه ٣٠٣ : اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(إِذا جاءَكَ
الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ
الصفحه ٥٢٤ : ويفتح مسام الكبد والطحال. وروي
أنه أهدي لرسول الله صلىاللهعليهوسلم طبق من تين فأكل منه وقال لأصحابه
الصفحه ٣٠٠ : . لإبهامه لا يصير بيانا ظاهرا فالأولى أن تكون «من» للتبعيض.
والنداء الأذان في أول وقت الظهر ، وقد كان لرسول
الصفحه ١٥٧ : يتناول كل فعل
وقول ، أو ترك مفعوله كما في قوله «فلان يعطي ويمنع» لأن النظر إلى الفعل لا إلى
المفعول كأنه