الصفحه ٣٩٥ : يقتضي الغيبة هو أنه
حكاية قول المسئولين لأن المسئولين يلقون إلى السائلين ما جرى بينهم وبين المجرمين
الصفحه ٣٩٦ :
الحق يعطي الحق سائله». وإذا جاز ذلك مع التصريح بهما فكيف لم يجز وأحدهما
محذوف؟ وهذا من غرائب نظم
الصفحه ٤٠٩ : إظهارها مع «هل» كقوله:
سائل فوارس
يربوع بشدتنا
أهل رأونا
بسفح القاع ذي الأكم
الصفحه ٤١٣ : هذا القول
يجوز أن يكون منهم باللسان منعا للسائل عن المجازاة بمثله ، أو بالشكر ليقع
إطعامهم خالصا لله
الصفحه ٤١٧ : وسائل إلى تحصيل المطالب العاجلة. ثم ختم جزاء الأبرار
بقوله (وَسَقاهُمْ رَبُّهُمْ
شَراباً طَهُوراً) هو
الصفحه ٤٢٩ : على السؤال والجواب فالسائل
والمجيب واحد وهو الله ، والفائدة في هذا الأسلوب أن يكون إلى التفهيم أقرب
الصفحه ٤٥٣ : التي تسأل نفسها
فهي السائلة والمسئول عنها. وإنما قيل (قُتِلَتْ) ماضيا مجهولا غائبا بناء على أن الكلام
الصفحه ٥١٤ : تَقْهَرْ (٩)
وَأَمَّا
السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ (١٠) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (١١))
القراآت
الصفحه ٥٤٠ : الليلة إلى قابل. ومعنى العدول من لام التعليل إلى «من» أن السائل كأنه
يقول: من أين جئتم؟ فيقولون: ما لكم
الصفحه ٥٤٧ : نزل (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ) [الدهر: ٨] كان أحدهما يأتيه السائل فيسأم أن يعطيه الثمرة
الصفحه ٥٤٨ : ء بيت المقدس فدخلت الجنة. وعن عائشة أنه كان بين يديها عنب
قدمته إلى نسوة بحضرتها فجاء سائل فأمرت له بحبة
الصفحه ٥٧٤ : في
العادة ويسأله الفقير والغني في أغلب الأحوال ولا ينسب سائله إلى لؤم بل ينسب
مانعه إلى اللؤم والبخل
الصفحه ٦٠١ : النهار ، فعلى هذا لعله أريد به الزمهرير. وقال قوم:
هو السائل من قولهم غسقت العين تغسق غسقا إذا سالت بالما