الصفحه ٥١٩ : يأكل فوقف سائل بالباب فقال: يرحم الله عبدا يرحمنا. فأمر بدفعه إلى
السائل فكره عثمان ذلك وأراد أن يأكله
الصفحه ٣٥٥ : (سَأَلَ سائِلٌ) أي دعا داع ولهذا عدي بالباء. يقال: دعاه بكذا إذا استدعاه
وطلبه. وقال ابن الأنباري: البا
الصفحه ١٨٦ : مخاطب بالفروع إلا أنه إذا سلم سقط عنه.
وأجيب بأن السائل من له الطلب شرعا. والمحروم من الحرمة وهو الذي
الصفحه ١٨٧ :
أجر». (١) الثالث وهو الأظهر أن السائل هو الذي يستجدي والمحروم الذي يحسب غنيا فيحرم
الصدقة لتعففه
الصفحه ٣٥٤ : وأربعون)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ
الصفحه ٤١٢ :
صاعا واختبزت خمسة أقراص على عددهم ، فوضعوها بين أيديهم ليفطروا فوقف عليهم سائل
فقال: السلام عليكم يا
الصفحه ٢٨ :
أن الكلام مشتمل على جواب وسؤال وليس في لفظ الآية ما يدل على تعيين السائل
ولا المجيب. فقال جم من
الصفحه ٤٦ : وَبارَكَ فِيها وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها
فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى
الصفحه ٤٧ : لم يقف (لِلسَّائِلِينَ) ه (كَرْهاً) ط (طائِعِينَ) ه (أَمْرَها) ج للعدول (بِمَصابِيحَ) ج لحق المحذوف
الصفحه ٤٩ : للأقوات. وكذا في
قراءة الرفع احتمل أن يكون (لِلسَّائِلِينَ) متعلقا به أي الأقوات والأرزاق سواء لمن سأل
الصفحه ٥٠ :
واحتمل أن يكون قوله (لِلسَّائِلِينَ) متعلقا بقوله (وَقَدَّرَ) أي قدّر فيها الأقوات لأجل الطالبين
الصفحه ١٨٢ : ما يَهْجَعُونَ (١٧) وَبِالْأَسْحارِ هُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ (١٨) وَفِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ
الصفحه ٣٥٦ : متعلق بواقع أي نازل لأجلهم ، أو كلام مستأنف جواب للسائل الذي سأل:
إن العذاب على من ينزل أي هو للكافرين
الصفحه ٣٥٧ : السائل يكون مقدرا بهذه المدة ثم ينقله الله
تعالى إلى نوع آخر من العذاب. يروى عن ابن أبي مليكة أن ابن عباس
الصفحه ٣٨٠ : كأنه نثر بعضه على بعض لرخاوته ، والمهيل السائل تراب مهيل
ومهيول أي مصبوب وإنما لم يقل كثيبة مهيلة لأنها