الصفحه ٢٧١ : أن يؤدي شيئا لم يجز. والمدبر يجزي عند
الشافعي ولا يجزي عند أبي حنيفة. السابعة: يعتبر في الرقبة بعد
الصفحه ٢٧٣ : روي أن عمر بن الخطاب ترك الأمر شورى بين
ستة ولم يتجاوز بها إلى سابع ، وهذه من نكت القرآن زادنا الله
الصفحه ٣٤٨ : القيامة أيدهم الله بأربعة أخرى» وروي «ثمانية
أملاك أرجلهم في تخوم الأرض السابعة والعرش فوق رؤسهم وهم
الصفحه ٣٧١ : (ظَنَنْتُمْ) لأهل مكة. والأولى أن يكون الكلام من كلام الجن لئلا
يقع كلام أجنبي في البين. السابع (وَأَنَّا
الصفحه ٤٢٦ : الجمع تكون أكثر عددا من
الطراف والغرض التوكيد فيكون تشبيه القرآن أبلغ في المعنى المقصود. السابع أن
الصفحه ٤٦٥ :
الأرض السابعة. والتحقيق أنه سبحانه أجرى أمور عباده على ما تعارفوه فيما
بينهم ، ولا شك أن السفلة
الصفحه ٤٦٦ : سبب الارتفاع إلى أعالي
الدرجات في الجنة ، وإما لأنه مرفوع في السماء السابعة حيث يحضره الملائكة
الصفحه ٤٧٥ : ] وسابعها أمة محمد صلىاللهعليهوسلم وسائر الأمم (وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدا
الصفحه ٤٩٥ : الشفع
درجات الجنة وأبوابها وهي ثمانية ، والوتر دركات النار وأبوابها وهي سبعة. السابع
الشفع البروج الاثنا
الصفحه ٥٣٨ : ليلة من القدر وكذا من
عنده مظلمة لأحد وإن كانت بتطفيف حبة. السابعة أنه صح عن رسول الله قوله «أجرك على
الصفحه ٤٣ : بها مملوءة أجوافهم منها. والحاصل
أنهم يعذبون مرة بالماء الشديد الحرارة ومرة بالنار. وقال مقاتل: في
الصفحه ٣١٤ : بالشرع والعرف ، وإن شئتم فالفراق بالمعروف كما مر
في «البقرة» (وَأَشْهِدُوا) على الرجعة أو الفرقة
الصفحه ٦٨ : كما مر في أول سورة
المؤمن إلا أنه عمم هاهنا فقال (لِمَنْ فِي الْأَرْضِ) أي يطلبون أم لا يعاجل الله أهل
الصفحه ١٠٦ :
إذا كتب بسم الذي ملك برا وبحرا. ثم برهن على صحة البعث بقوله و (ما خَلَقْناهُما) إلى آخره ، وقد مر في
الصفحه ١٢٠ : . وقد مرّ في «الروم» و «لقمان». والكره بالضم ،
والفتح المشقة أي ذات كره أو حملا ذاكره. والفصل والفصال