الصفحه ٣٥٩ : (العادُونَ) وقد مر في «المؤمنين». والسادس (وَالَّذِينَ هُمْ لِأَماناتِهِمْ
وَعَهْدِهِمْ راعُونَ) وقد مر أيضا
الصفحه ٥٣٦ : قدر على لسان ملك ذي
قدر إلى أمة ذوي قدر. ولعل الله تعالى إنما ذكر لفظ القدر في هذه السورة ثلاث مرات
الصفحه ٢٠٢ : محمد صلىاللهعليهوسلم. وما المرئي فيه أقوال: أحدها ما مر وهو أنه رأى جبريل
في صورته بالأفق الشرقي
الصفحه ١٠ : ، والأشاعرة العفو وقد مر
مرارا. عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم «ما أحب أن لي الدنيا وما فيها بهذه الآية فقال
الصفحه ١٩٣ :
التفسير:
لما ختم السورة
المتقدمة بوقوع اليوم الموعود أقسم على ذلك بالطور وهو الجبل الذي مر ذكره
الصفحه ١٨٧ : تشابه من العالم
الكبير وقد مر تقرير ذلك مرارا. وقيل: هي الأرواح أي وفي نفوسكم التي بها حياتكم
آيات. قال
الصفحه ٤٥٣ : أي تنشيف ما فيها من
الرطوبة حتى لا يبقى فيها شيء من المياه وقد سبق في «الطور». السابع تزويج النفوس
الصفحه ٥٣٩ : المنتهى على حد السماء السابعة وساقها في الجنة وأغصانها تحت الكرسي
، فيها ملائكة لا يعلم عددهم إلا الله
الصفحه ٢٨٦ : في الفيء كما مر ويدخل فيه
غيره. قوله (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ) أي هاجروا بعد المهاجرين
الصفحه ٤٩٧ : الأربعة وقد مرّ في «ص». وصب السوط كناية
عن التعذيب المتواتر ، وفيه إشارة إلى أن عذاب الدنيا بالنسبة إلى
الصفحه ٥٣٧ :
فإذا هي السابعة والعشرون من رمضان. قلت: ومن الأمارات التي يحتمل اعتبارها
أن الضعيف مؤلف الكتاب وصل
الصفحه ١٨١ : أعلم.
تم الجزء السادس والعشرون ويليه الجزء السابع والعشرون أوله تفسير سورة
الذاريات
الصفحه ١٨٢ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الجزء السابع والعشرون من أجزاء القرآن الكريم
(سورة الذاريات وهي مكية
الصفحه ٢٦٠ : ، والمنحرفون من أحد الموضوعين يولون بالسيف.
وسابعها الكتاب للعلماء والميزان للعوام والسيف للملوك. قال أهل
الصفحه ٢٦٣ : وإليه المرجع والمآب والله
أعلم.
تم الجزء السابع والعشرون ويليه الجزء الثامن والعشرون أوله تفسير سورة