الصفحه ٢٢٨ : ساق (وَالشَّجَرُ
يَسْجُدانِ) بالانقياد له. وإنما وسط العاطف بين هاتين الجملتين لما
بين العلوي والسفلي
الصفحه ٢٦٧ : العرب تقول في الطلاق: نزلت عن امرأتي أي
طلقتها. وفي لفظ الظهار إضمار والتقدير: ظهرك عليّ أي علوي وركوبي
الصفحه ٣٨٩ : ظنه واعتقاده نحو (ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ) [الدخان: ٤٩] فيفيد أنه ليس وحيدا في العلو
الصفحه ٤١٧ : بطونهم ويفيض عرق من جلودهم كريح المسك. وذكر أصحاب
التأويل أن الأنوار الفائضة من العالم العلوي متفاوتة في
الصفحه ٤٣٩ : ميدان
العرفان وحلبة البرهان فدبروا أمر العالم العلوي والعالم السفلي بإذن مبدعهم
المنّان. أقول: ويمكن حمل
الصفحه ٤٤٢ : السفل إلى العلو يسمى سمكا ، وإذا اعتبر بالعكس يسمى عمقا. وذكر أهل
التفسير أن ما بين كل سماء مسيرة
الصفحه ٤٥٨ : الانخراق فيصح على العلويات
أيضا فغير مفيد ولا مقنع ، لأن الخصم لو سلم الصحة فله أن ينازع فى الوقوع لمانع
الصفحه ٤٦٦ :
ثم شرع في قصة الأبرار. وعليون جمع «عليّ» «فعيل» من العلو وإعرابه كإعراب
الجمع لأنه على صورته وإن
الصفحه ٥٠٣ : عامة المفسرين. والنجد في اللغة المكان المرتفع جعل الدلائل
لارتفاع شأنها وعلو مكانها كالطرق المرتفعة
الصفحه ٥٥٢ : من تلك الثقبة المعينة. وقيل: القرع هو اصطكاك الأجرام
العلوية والسفلية حين التخريب والتبديل ، أو هو
الصفحه ٣٤١ : «لا إله إلا أنت سبحانك
إني كنت من الظالمين» ، وهذه النعمة التوبة بالحقيقة. وقد اعتمد في جواب لولا على
الصفحه ١٤ : غير ذهاب بالقبضة واليمين إلى جهة
حقيقة أو إلى جهة مجاز. وكذلك حكم ما يروى عن عبد الله بن مسعود أن رجلا
الصفحه ١٥٧ : . قال جار الله: حقيقة قولهم «جلست بين يدي فلان»
أن يجلس بين الجهتين المسامتتين ليمينه وشماله حتى ينظر
الصفحه ١٧٥ : أحضرت السكرة حقيقة الأمر وجلبة الحال من
تحقق وقوع الموت أو من سعادة الميت أو ضدّها كما نطق بها الكتاب
الصفحه ٢٦٩ :
أُمَّهاتُهُمْ) [الأحزاب: ٦] أجاب في الكشاف بأنه يريد أن الأمهات على الحقيقة إنما هن
الوالدات وغير هن ملحقات بهن