الصفحه ٢٧ :
وللأجسام البسيطة العلوية والسفلية درجات معينة كما يشهد به علم الهيئة ، وقد
أشرنا إلى ذلك في أثناء هذا
الصفحه ٤٥٩ : الحكمة كان تبذيرا لا كرما فكأنه سبحانه قال: كيف اغتررت
بكرمي وكرمي حقيقي صادر عن الحكمة وهي تقتضي أن لا
الصفحه ٥٣٢ : بالحقيقة هو ما تدل عليه هذه
الجملة الاستفهامية كأنه قيل: إن كان على الهدى أو أمر بالتقوى أو كذب وتولى فإن
الصفحه ٦٤ : حقيقة الإنسان وبدنه كالأفلاك والكواكب
والظلم والأنوار والعناصر والمواليد سواه. ولا ريب أن العجائب
الصفحه ٣٠٩ : حسرة». ويجوز أن يفسر
التغابن بأخذ المظلوم حسنات الظالم وحمل الظالم خطايا المظلوم وإن صح مجيء التغابن
الصفحه ٧٢ : لأن استيفاء حق المظلوم من الظالم واجب على
فضله أو في حكمه ، ولأن في إنكاره نسبة الله سبحانه إلى ضد
الصفحه ٨٠ : يتوجه المدح في الانتصار إلى كون المظلوم بحيث يراعي حد الشرع ولا
يتجاوزه حتى لو زاد عليه لم يكن منتصرا
الصفحه ١٦٤ : يعدو الأخوة الدينية إلى ما يضادّها (فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ) بإيصال المظلوم إلى حقه وبدفع إثم
الصفحه ٤٧٣ : الأخدود هم أهل الظلم ، وإن جعل قتل بمعناه الأصلي وأصحاب الأخدود هم
المظلومون صح جوابا للقسم بتقدير: لقد
الصفحه ٥٣٨ : يعبدونني فلهذا السبب كانت عباداتهم أفضل ، وأما
التهديد فلأن الظالم لا يخلصه من المظلوم أحد وإن أحيا مائة
الصفحه ٨٦ :
وبضمها اللوح المحفوظ لأنه أصل كل كتاب والتقدير: وإنه لعلي حكيم في أم الكتاب
لدينا. والعلو علو الشأن في
الصفحه ١١١ : ، والخارجية بعضها فلكية وبعضها
آثار علوية. فالفلكية لبعدها عن الإنسان اكتفى فيها بمجرد التصديق ، وأما الآثار
الصفحه ٤٨٣ : بالعظم
والعلو عظم الشرف وعلو القدر فلا استدلال فيه للمشبهة. ثم شرع في بعض أوصافه
الكمالية فقال (الَّذِي
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوسلم وعلو منصبه بقوله (هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ) إلى آخر السورة افتتح الآن بقوله (لا تُقَدِّمُوا
الصفحه ٢٠٦ : الأنبياء عند
بعض ، ومن قبل أنهم في السموات فإن ذلك يدل على علو مرتبتهم ودنو منزلتهم ، ومن
قبل اجتماعهم