الصفحه ١٧٨ : محمد بن الحنفية أنها الخانات والرباطات وحوانيت البياعين
والمتاع المنفعة كالاستكنان من الحر والبرد وإيوا
الصفحه ١٨٧ : من لفظ العتق ونيته. وقال أبو حنيفة ومالك وأبو يوسف ومحمد وزفر
: لا حاجة إلى ذلك لإطلاق قوله
الصفحه ١٩٣ : ء الأولون الإشراقيون وإليه ميل الشيخ الإمام
حجة الإسلام محمد الغزالي على ما قرره في رسالته المسماة بمشكاة
الصفحه ٢٠٤ : المغيرة إلى محاكمة رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال المغيرة : أما محمد فلست آتيه ولا أحاكم إليه فإنه
الصفحه ٢٠٦ : (مِنْ ماءٍ) هو روح محمد صلىاللهعليهوسلم كما قال «أول ما خلق الله روحي» (فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي) أن
الصفحه ٢١٤ : : هكذا وجدناهم يريد أكابر الصحابة. وعن جعفر الصادق بن محمد عليهالسلام : من عظم حرمة الصديق أن جعله الله
الصفحه ٢٢٠ : لاحتمال أن يكون (فَقَدْ جاؤُ) من قول الكفار أي جاء محمد ومن أعانه بظلم وزور (وَزُوراً) ه ج للاحتمال
الصفحه ٢٢٢ :
يتلقن من العجمي كلاما عربيا أعجز بفصاحته دهماءهم ، ولو استعان محمد في
ذلك بغيره لأمكنهم أيضا أن
الصفحه ٢٢٧ : » وقال آخرون : إنه احتجاج عليهم في اختصاص محمد صلىاللهعليهوسلم بالرسالة مع مساواته إياهم في البشرية
الصفحه ٢٣٧ :
الكلام تنشيطا للأذهان وتسلية لنبيه كأنه قال : لست يا محمد بأول من أرسلناه فكذب
وآتيناه الآيات فردّ بل
الصفحه ٢٥٠ : على كل نذير إلا مجاهدة قريته. وحين
اقتصر على نذير واحد لكل القرى وهو محمد صلىاللهعليهوسلم فلا جرم
الصفحه ٢٥٧ : الدنيوية من الجاه والمال والجمال بل في الأمور الأخروية
من الطاعة والصلاح. عن محمد بن كعب : ليس شيء أقر لعين
الصفحه ٢٧٥ : الزمان من يكون داعيا إلى
ملته وهو محمد صلىاللهعليهوسلم. ثم سأل ما هو غاية كل سعادة فقال (وَاجْعَلْنِي
الصفحه ٢٨٥ : اللسان وهم خمسة : هود وصالح
وشعيب وإسماعيل ومحمد صلىاللهعليهوسلم. ويجوز أن يكون قوله (بِلِسانٍ) متعلقا
الصفحه ٢٨٩ : يظهر من أحوال محمد صلىاللهعليهوسلم إلا الصدق ، فكيف يكون كاهنا؟ ثم بين ما يعرف منه أن
النبي ليس