الصفحه ٧ : : أهل الذكر أهل القرآن.
وضعف بأنهم كانوا طاعنين في القرآن وفي محمد صلىاللهعليهوسلم ، فكيف يؤمرون
الصفحه ٨ : سياق الآية
تقرير نبوة محمد والرد على منكريه لأنه ظهر المعجز عليه ، فإن كان صادقا فهو
المطلوب ، وإن كان
الصفحه ٣١ : . وقال محمد بن إسحق : معناه لعلهم يحضرون عقوبتنا
له ليكون ذلك زاجرا لهم عن الإقدام على مثل فعله. وهاهنا
الصفحه ٣٢ :
بكونهم ناطقين ، فلما لم يكونوا ناطقين امتنع أن يكونوا فاعلين ، السابع
قراءة محمد بن السميفع
الصفحه ٤٥ : والمسيح ، ويونس وذو النون ، ومحمد
وأحمد. وقيل : يوشع بن نون سمي بذلك لأنه ذو الحظ من الله دينا ودنيا ، أو
الصفحه ٤٦ : والحسن والشعبي وسعيد
وابن جبير ووهب واختاره ابن قتيبة ومحمد بن جرير ، ومن المعلوم أن مغاضبة الله من
أعظم
الصفحه ٥٨ :
وقيل : الأرض المقدسة يرثها أمة محمد صلىاللهعليهوسلم وسلم عند نزول عيسى بن مريم (إِنَّ فِي هذا
الصفحه ٧٧ : النحر وثلاثة أيام بعدها وهو اختيار
أبي مسلم وقول أبي يوسف ومحمد. وعلى الأول يكون قوله (فِي أَيَّامٍ
الصفحه ٨١ : الدال وسكونها جمع بدنة وهي الإبل خاصة لعظم
بدنها إلا أن الشارع ألحق البقرة بها حكما. قال أبو حنيفة ومحمد
الصفحه ٩٠ :
محمد آلهتنا بأحسن الذكر فأتاه جبرائيل وقال : ما صنعت تلوت على الناس ما لم آتك
به عن الله ، فحزن رسول
الصفحه ٩٤ : : أن قوما من المشركين لقوا قوما من
المسلمين لليلتين بقيتا من المحرم فقالوا : إن أصحاب محمد يكرهون
الصفحه ١٠٥ : (وَنِعْمَ النَّصِيرُ) في إبقائكم بربكم والله أعلم وصلى الله على سيدنا محمد
وآله وأصحابه الطيبين الطاهرين
الصفحه ١١٢ : هكذا نزلت. فقال عبد الله : إن كان محمد صلىاللهعليهوسلم نبيا يوحى إليه فأنا نبي يوحى إليّ فلحق بمكة
الصفحه ١٢٣ : طيبا ولا تعمل إلا
صالحا. وثانيها وهو قول محمد بن جرير أن المراد به عيسى وقد خاطب الواحد خطاب
الجمع
الصفحه ١٣٥ : للتعظيم كقول الشاعر :
ألا فارحموني
يا إله محمد
وقوله :
فإن شئت حرمت
النساء سواكم
عن النبي