الصفحه ٦٩ : ابن عباس والكلبي
ومقاتل والضحاك وقتادة وابن زيد والسدي واختيار الفراء والزجاج أنه يرجع إلى محمد
الصفحه ٧١ : لعقوبته. وقالت
الجنة : خلقني الله لرحمته ، فقص الله من خبرهما على محمد صلىاللهعليهوسلم والأقرب هو الأول
الصفحه ١٨٨ : علي ومحمد بن جرير إلى وجوب الكتابة إذا طلبها المملوك
بقيمته أو بأكثر وعلم السيد فيه خيرا ، ولو كان
الصفحه ٢١٦ : المبرد والقفال ، وعن سعيد بن جبير : لا تنادوه باسمه ولا تقولوا «يا محمد»
ولكن «يا نبي الله ويا رسول الله
الصفحه ٢٥٤ : عباس نافع بن الأزرق عن
الغرام فقال : هو الموجع. وعن محمد بن كعب في (غَراماً) إنه سأل الكفار عن نعمه فما
الصفحه ٢٨٧ : أعلم. ثم إنه لما احتج على صدق محمد صلىاللهعليهوسلم بكون القرآن معجزا منزلا من رب العالمين مشتملا على
الصفحه ٣٠٦ : الغم يا صادق الوعد يا موفيا بالعهد يا منجز الوعد يا حي يا لا
إله إلا أنت صل اللهم على محمد وآل محمد
الصفحه ٣٥٧ : مِثْلَ ما أُوتِيَ) لو لم يكونوا محتجبين بكفرهم عن رؤية كماله لقالوا : لو
لا أوتي مثل ما أوتي محمد من مقام
الصفحه ٤٥٠ : : كان محمد يعدنا كنوز كسرى وقيصر ولا نقدر أن
نذهب إلى الغائط. ومضى على الفريقين قريب من شهر لا حرب بينهم
الصفحه ٤٦٣ : كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ) فكان لقائل أن يقول : أما كان أبا للطاهر والطيب
والقاسم وإبراهيم فلذلك قيل
الصفحه ٤٩٦ : تعالى لما أوحى إلى محمد صلىاللهعليهوسلم فزع من في السموات من القيامة لأن إرسال محمد
الصفحه ٥٣٨ : مستقبلون لها ، وما خلفكم الدنيا
فإنهم تاركون لها. أو ما بين أيديكم من أمر محمد صلىاللهعليهوسلم فإنه حاضر
الصفحه ٥٤٧ : والعزى لأصيرن إلى محمد ولأخصمنه. وأخذ عظما باليا فجعل يفتته
بيده ويقول : يا محمد أترى الله يحيي هذا بعد
الصفحه ٥٧٤ : سورة مريم. و «إذا»
ظرف ٣ لمحذوف أي اذكر يا محمد لقومك (إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ
أَلا تَتَّقُونَ) الله. قال
الصفحه ٦٠٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم «أتاني الليل آت من ربي وفي رواية ربي في أحسن صورة فقال لي : يا محمد. قلت
: لبيك